فوجئ المسافرون في كراج بولمان مدينة اللاذقية على الساحل السوري، بدخول بائع صحف متجول يحمل أعدادا من صحفية الوحدة الرسمية وينادي بين الركاب: اقرأ خبر انتحار حسني مبارك. الطريف أن البائع لم ينفق ما لديه من أعداد الصحفية المحلية بأقل من دقائق فقط وإنما باعها بأكثر من ثلاثة أضعافها ثمنها، فالصحيفة تباع ب 3 ليرات سورية لكنه باعها ب10 ليرات سورية...لتكون عملية البيع هذه الأسرع من نوعها في تاريخ الصحفية المحلية لأنها من الصحف غير المقروءة بكثرة بين الناس كغيرها من الصحافة المحلية الرسمية. بائع الصحف الذي جاوز عمره الستين عاما اختفى عن الأنظار بسرعة، لكن الناس التي انشغلت بتقليب عدد صحفية الوحدة صفحة صفحة وبدقة متناهية، اكتشفوا أنهم وقعوا ضحية "لعبة" مارسها بائع الصحف لينفق ما لديه من أعداد الصحفية. البعض شتمه والبعض ابتسم مما جرى...والبعض الآخر ضحك"على خبتو وخيبة لي قاعد جنبو" كما علق أحد الركاب. لكن عزاءهم أن كل من كان في البولمان كانوا ضحية وأنهم اشتروا صحيفة الوحدة المحلية وب10 ليرات سورية. طيب وبعدين؟؟؟؟ متأثر الأخ بمسلسل مرايا لياسر العظمه الريال تقريبا 13 ليره والجريده السوريه بالعاده 3 ليرات يعني ولا ربع ريال وش نقول بجرايدنا الورقيه اللي بريالين ومافيها اخبار فقط اعلانات وصور تحياتي لصحيفة عاجل الالكترونيه هههههههههه قسم ذكي ذا المخبول احس انه له صلت رحم مع جحاء اوأخوه من الرضاع بس اعجيتن الفكره لوهو مزينه عندناء كان حتاء الان محد درى عنه شعب يحب ه الامور وميستانس الا بالاشاعات تذكرون اخر اشاعه للقصبي ( ) ( ) ( ) ( ) ودمتم بود وسلام 3 ليرات 3 ليرات 3 ليرات يا سبق تاكدوا من السعر يعني بريال سعودي اشتري 5 جرايد مو معقول يا زين العقل اذا تركد الناس وشغل عقله شوي لكن هذا طبع البشر فيهم عجله اقول خبرها بغيرها كذاب وكسبه للفلوس حرام بس ذكي ههههه أهاااااااااااا ...انا فهمت قصدكم من الخبر... يعني جرايدنا الورقية غالي سعرها ... عليكم بالصحف الالكترونية... فعلا انتم اذكياااااء اللي اشتروا الجرايد من جد مريوسين ولا خبر زي كذا يطلع بشبكات الاخبار والنت في حينه ماهو بجربده مطبوعه امس العصر قصة طريفة .. وتدل على الذكاء لدى هذا المحتال ... التعليقات راحت يم السعر بشكل غروري . طيب بدولارين اشتري صحيفتين محليه !!