علمت “المدينة” أن هناك مساعي من جهات إصلاحية ووقفية خيرية لاقناع أسرة الشقيقين المتوفين في قضية أبو كاب بالحصول على الدية بمبالغ يحددها والد الضحيتين بدر آل خثيلة بدلا من المواصلة بنقض الحكم للحصول على القصاص . وكانت المحكمة الجزئية قد نظرت يوم الاثنين الماضي في ملاحظات هيئة التمييز واستبدلت الحكم السابق قبل عامين بالقتل تعزيرا لابو كاب بالدية في الحق الخاص والسجن 20 عاما وجلده 3 آلاف سوط وسحب رخصة القيادة عنه مدى الحياة لتسببه في مقتل ثلاثة أحداث و قيامه بالتفحيط وبعض المغامرات الخطرة بالسيارة التي كانوا يركبونها . وقال أحد الساعين في الصلح إنه وغيره من فاعلي الخير في العاصمة المقدسة يرغبون في زيارة والد الضحيتين وإقناعه بقبول الدية لوجه الله . وكانت أسرة آل خثيلة قد أكدت في اتصال هاتفي خلال سماعهم الحكم الأخير ل “المدينة” أنهم غير راضين عن الحكم بالحصول على الدية وأنهم لن يتركوا حقهم بالحصول على القصاص طريقة القتل تعتبر شبه عمد. فمن يمارس التفحيط ويداوم عليه ويشتهر به ثم يقتل أنفساً بريئة فهو قاتل ولابد من قتله. أما التسويف والبربسة واختلاق الأعذار للقاتل فهو خطأ . كذلك لابد من توحيد الأحكام في المناطق. فكيف يقتل البعض بجريمة أسهل من أبوكاب. هذا قاتل ولابد من القصاص ويخطيء من ينتقد والد الضحايا. فأبو كاب المفروض أنه ضابط وعليه حماية الناس لاقتلهم وعليه حماية الوطن لاالافساد فيه بالتفحيط وغيره. بالله عليكم ماذا يقال عن هكذا شخص. القاتل يقتل . لان فيه حياة للناس كما في القرآن الكريم وأما عدم قتله فيمكن أن تفتح باب لنقض أحكام أخرى . مما يعرض حياة الناس للخطر. لابد من كف شر المجرمين واحساس الناس بالأمن في بلد الأمن. محكمة جدة تفاجئ أسرة الخثيلة بالحكم.. ووالد الضحايا يطالب برأس (أبوكاب) http://al-jazirah.com/621627/lp4d.htm يقول الخبر ( وبيّن ابن خثيلة أن أقارب أبو كاب الذي يقبع داخل السجن من أربعة أعوام بعد تسببه في قتل ابني وبعد صدور الحكم الأول بالقصاص أرسلوا لي رسائل تهديد ) وين عايشين في غابة هل وصل الامر الى ان يقوم نكرات بتهديد الامنين لا لسبب الا للضغط على المواطنين للتنازل عن حقوقهم على ولي امر المقتولين اقامة محاميين لأستئناف الحكم والمطالبة بقتل هذا المجرم ( المفحط ) ولتكون عبرة لغيره ممن يعيثون بالارض فسادا للأسف الشديد هذه ماهي مساعي خير لمانعيشه من فوضى مروريه وأهمهاالتفحيط حتى هذه الساعه بدون خوف أو أحترام للنظام مما يعرض أرواح المواطننين للقتل من هؤلاء المستهترين الذين هم في أزدياد وكيف أذا هو رجل أمن انا من وجهة نظري الحياديه أن المدعو ابو كاب ملازم في القوات البحرية هذا بحد ذاته جريمة لانه رجل أمن ولكن لماذا ركب الاولاد ولعل الشيء الغريب هو ان والد القتيل يدافع عن ابنه بقوه عجيبه وهذا دافع كبير لبنه بأنه ربما يعود يوم من الايام لمثل هذه الامور والله الموفق وكانت أسرة آل خثيلة قد أكدت في اتصال هاتفي خلال سماعهم الحكم الأخير ل “المدينة” أنهم غير راضين عن الحكم بالحصول على الدية وأنهم لن يتركوا حقهم بالحصول على القصاص قرار صائب هذا لابد يقتل والا انتشر التفحيط والجرائم المشابهه الاخ فهد همام ياخي خف الله في نفسك واترك مقالاتك المعاديه انا قرات لك مقال سب للمعلمين بحجة انهم لايقبلون النقد (ونقدك غير هادف) والحين انت تحرض على قتل ابو كاب نصيحتي لك ولوجه الله خلك منصف ولا تجعل مشاركاتك اثارة للفتن بداعي النقد الهادف خف الله خف الله قبل ان تصيبك دعوات مظلومه وصدقني لاعلاقة لي بالمعلمين وقضية ابوكاب لكن رحمة لك من عقوبة الله بعد كم يوم نبي نقرأ خبر مساع لإدخال والد الضحيتين للسجن. ليس تشفيا او تعديا ... اذا لم يقام عليه الحد الشرعي فسوف يكون القتل بالتفحيط اكثر استهتارا من قبل ... بهذ الحكم سيكون رادعا لمن تسول له نفسه العبث بأرواح الناس ابوكاب ,, ابوكاب ,, ابوكاب اقول تراكم اشغلتونا ياخي اذبحوه وفوكنا القضية صار لها أكثر من ثلاث سنوات وصدر بها حكم أكثر من ثلاث مرات وهذه الأحكام إجتهادية من القضاة تبنى على القرائن والمعطيات التي يدلي بها المحامين وتعاد من التمييز لإعادة النظر في الحكم وأخيراً صدر حكم سجنه 20سنة وجلده 3آلاف سوط وسحب رخصة القيادة مدى الحياة ومنعه من لسواقه , أليست هذه إجتهادات أيضاً ؟ هذه القضية أعطيت أكبر من حجمها لأنها ليست الأولى ولا الأخيرة فيا كثر الذين راحوا من كيس أهلهم ضحية التفحيط سواء راكبين مع المفحط أو متفرجين على الرصيف ولم يسال عنهم وهذه القضية أخذت حيزا كبير من الأعلام والمتابعة ولم يبت فيها , فيا ليت يصدر من الجهات الشرعية أو الجهات الرسمية تشريعاً جديداً يكون معروف لدى المواطنين بعقوبة مثل هذه الحادثة ولا تخضع للأجتهادات مرة القتل ومرة السجن والجلد وممكن يصدر غير ذلك 0 فمادام أن ماهناك نصوص شرعية ولا أنظمة مخصصة لمثل ذلك وظاهرة التفحيط موجودة وتمارس عيانابيان في كثير من الأماكن ويعتبرها الكثير هواية ورياضة والذي يمارسها ويحظرها ويركب مع المفحط بمحظ إرادته دون إجبار أو إستدراج والمفحط يساويبك نفسه , فياترى لو أن المفحط في هذه القضية توفي ماذا سيكون الحكم ألا تحفظ القضية ويقال قضاء وقدر 0 فهذا محترف في التفحيط والكل يتمنى أن يركب معه من هواة التفحيط , ولكن إذا حان القدر جعل الله له سبباً والله يرحم الميتين ويخلف على أهلهم ويهدي الحيين , ولعل هذه القضية تنتهي بدفع الدية الشرعية وجاءه من السجن والخوف بعد الأحكام بالقتل ما فيه البركة وقد يخرج صالحاً بصفحة جديدة في هذه الحياة ومن عفا وأصلح فأجره على الله 0