أعلن وزير الدفاع الأمريكي ليون بانيتا أنه لا توجد ضمانات في أن تصيب غارات جوية محتملة على إيران هدفها بضرب البرنامج النووي، مشيراً إلى أن بعض المواقع "يصعب الوصول إليها"، نقلاً عن تقرير لوكالة "فرانس برس" اليوم السبت. وأبدى وزير الدفاع الأمريكي مراراً خلال الأسابيع الماضية شكوكه حيال إمكان شن غارات على إيران. وألمح بانيتا، الذي تحدث أمس الجمعة خلال لقاء نظمه مركز أبحاث في واشنطن، إلى إمكان مقاومة المنشآت النووية الإيرانية لضربات جوية. وقال وزير الدفاع الأمريكي: "في أفضل الأحوال، (شن غارات جوية) سيعيق (البرنامج النووي الإيراني) عاما أو عامين.. وهذا الأمر رهن بالقدرة على إصابة المواقع المستهدفة بشكل فعلي. بصراحة، بعض هذه الأهداف يصعب الوصول إليها". وغالباً ما أشار الخبراء في المسائل الدفاعية إلى أن إيران سعت إلى إخفاء منشآتها ومعداتها النووية الحساسة تحت الأرض. وكرر بانيتا خشيته من أن يؤدي هجوم على إيران إلى خدمة النظام الإيراني في وقت يشهد "اختلالاً في التوازن" وتأخراً عن اللحاق بموجة الانتفاضات الشعبية في المنطقة. ولفت بانيتا إلى أن غارات جوية على إيران قد تضرب الاقتصادات في الولاياتالمتحدة وأوروبا وتهدد سلامة الجنود الأمريكيين وتدخل المنطقة في حلقة من العنف لا يمكن السيطرة عليها. وأضاف: "في نهاية المطاف، هذا الأمر قد يؤدي إلى تصاعد (للعنف) لن ينجم عنه فقط خسارة للأرواح ولكن أيضا، برأيي، قد يدخل الشرق الأوسط في نزاع نأسف له". وتابع: "يجب إذاً أن نبقى حذرين حيال التبعات غير المستحبة لهذا النوع من الهجمات". لاجديد وكلنا موقن بأن أمريكا واسرائيل حلفاء مع الفرس وما تهديداتهم بضرب ايران إلا كمن يهدد بضرب نفسه : زعم الفرزدق أن سيقتل مربّعاً _ أبشر بطول السلامة يامربّع . اعترف الجبان بصعوبة شن هجوم على ايران,وان ذلك يعتبر مخاطرة وانتحار.طيب من بدري بلاش هياط وتهديد وزعيق. ههههههههه لم يعد هناك أدنى شك في الحلف الخفي بين محور الشر الفرس المجوس والأمريكان الصلبيين واليهود الصهاينة ضد العرب والمسلمين من اهل السنة والجماعة فيجب أخذ كل الحذر وان يكون هناك تحلف مع دول مثل الصين وأوربا ضد المخطط الفارسي الصليبي الصهيوني الله لكم بالمرصاد ياعبدة الطواغيت من المجوس الرافظه والنصارى واليهود الكافرة بصراحة تصريح خبيث مثل تصريح وزيرة الخارجية الامريكة السابقة الهرمة اولبرايت ايام صدام لما غزى الكويت قالت : هده شؤون عربية داخلية وبعدها جاك مدرعم , وهدي التصريحات تعتبر طمأنه للنظام الايراني بأنه لن يضرب , وايضا يمكن ان يكون عملية تخدير للنظام لا أكثر كلا الاحتمالين وارد ولكن الاكيد ان هناك تقاطع والتقاء بين السياستين .