انتقد فضيلة المشرف العام على مواقع رسالة الإسلام الشيخ الدكتور / عبدالعزيز بن فوزان الفوزان كل من يشارك في حصار قطاع غزة من أمريكا وحلفائها، مؤكداً أن هذا الحصار يفضح كل أكاذيبهم حول حقوق الإنسان ونشر الحريات والديمقراطية ، مشدداً على أن الدول العربية المجاورة لفلسطين وخاصة مصر تتحمل الجزء الأكبر من المسؤولية المشاركة في هذا الحصار . ووجه فضيلة المشرف العام شكره وتقديره للمتضامنين الذين شاركوا في كسر الحصار عن غزة من خلال الرحلات البحرية سواءً أكانوا من المسلمين أو من غيرهم ، وأشار إلى أنه التقى ببعض هؤلاء المتضامين الذين شاركوا في الرحلة الأولى وكانوا يتوقعون من مصر استقبالهم وشكرهم لمساندتهم لإخوانهم، لكنهم صدموا بالموقف الرسمي لمصر حتى قالوا : إنها أشد من الاحتلال اليهودي. وأثنى الشيخ الفوزان على فتوى جبهة علماء الأزهر التي جرمت وحرمت كل أنواع المشاركة في الحصار الظالم ، وأنه لا ينبغي الاستجابة للضغوط الأمريكية والصهيونية، وتساءل الشيخ كيف يرضى المسلم العربي الشهم أن يرى إخوانه يقتلون ويموتون على أسوار بلده ! وأشار أن مصر عبر تاريخها كانت سنداً للمسلمين ضد الغزاة من الصليبين أو التتار ، وأن العتب الكبير لهم هو لمنزلتهم العظيمة ومكانتهم. وقال الشيخ لا زلنا نؤمل في الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي أن تنظم رحلات بحرية لغزة ، وأضاف: إن كان أفراد جلهم من غير المسلمين قد نجحوا في ذلك فإن الدول أولى. وختم الدكتور الفوزان حديثه بالثناء على صمود الشعب الفلسطيني المبارك ، وكيف أنه لم يزده الحصار والظلم إلا صموداً وثباتاً ومصابرة حتى صنع العتاد والسلاح وهو في قلب الحصار. واستشهد الشيخ بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم: «لا تزال طائفة من أمتي على الحق، ظاهرين على من ناوأهم وهم كالإناء بين الأكلة، حتى يأتي أمر الله وهم كذلك» قلنا: يا رسول الله، وأين هم؟ قال: «بأكناف بيت المقدس». الجدير بالذكر أن هذه التصريحات لفضيلة المشرف العام على مواقع رسالة الإسلام الشيخ د.عبدالعزيز الفوزان جاءت ضمن برنامج في رحاب الشريعة الذي عرض في قناة اقرأ الفضائية الأربعاء. بارك الله في الشيخ وفي علمه المشكله انك صادق ياشيخ ووالله اني احب الصادق الذي لايخشى الا الله ولاكن اخاف ان يكون مصيرك السجن كمصير الشيخ خالد الراشد لأن الذي يدعوا الى الحق وردع الظلم في نظر الحكام يعتبر ارهابي اللهم عجل الفرج جزاك الله كل الخير ونفع بعلمك المسلمين الله يصبر اخوننا المسلمين في فلسطين من العدو الصهيوني الخنزيري والله يقويهم ويشفي مرضاهم ولا ننساء ان الشتاء قادم وهم بامس الحاجه للملابس والغذا وكذلك الحال في العراق وغيرهاااا اقسم بالله ان الدكتور عبدالعزيز وامثاله من العلماء الصادقين هم من يزرعون فينا الامل رغم قسوة بعض الانظمة وعدم نصرة اخواننا المجاهدين الصامدين في فلسطين الاان هذه الكلمات دافع معنوي لكل مسلم يحترق قلبه ويتقطع على اخوانه المحاصرين ياليت بعض الناس تلين قلوبهم ويحسون بالمستضعفين في غزة الصامدة واذا سيرت الرحلات البحرية الى فلسطين الحبيبة اتمنى من كل قلبي ان اكون من اول من يكون على متن هذه الرحلات واتمنى ايضا ان يفتح معبر رفح عاجلا غير اجل وان نكون يدا واحدة صلبة وقوية امام اعداء الامة الذين يريدون تقطيعها وتحويلها الى الىحضائر صغيرة وتحويل شعوبها الى اغنام تاكل وتشرب وتنام ولكن المسلم لم يخلق من اجل الاكل والشرب والنوم وانما خلق من اجل العبادة قال تعالى(وماخلقت الجن والانس الا ليعبدون) ومن واجب كل مسلم نصرة اخوانه بمايستطيع والوقوف معهم في المحن والمصائب . وشكرا الله اكبر الله اكبر الله اكبر اللهم انصرنا على المعتدين يارب شكرا للشيخ الفوزان هذا التذكير الدائم بفلسطين والصراحه ........ احبك في الله ياشيخ يعني غزه أهم مننا هنا ..ياجماعه الى متي تفكيرنا كذا ؟ الى متي بس العواطف والمشاعر هي اللي تسيرنا ؟ الى متى نبدا نفكر بمصالحنا ؟ ياجماعه هذولا المحاصرين هم اللي نقضوا العهد عند الكعبه ..هذولا اللي راحوا وحطوا ايديهم بايدي الايرانيين ...هذولا اللي يدعمون سوريا بالمعلومات من داخل السعوديه ..هذولا اللي وقفوا لرسالة القرضاوي ضد التبشير بالمذهب الشيعي .. لاتقولون لي هذي حماس وش دخل الشعب ..الشعب هو اللي اختار حماس وجابها لسلطة الحكم وهو اللي راضي فيها يعني راضين ومبسوطين باللي قاعده تسويه حكومتهم ..الا حاصروهم وان حصل تقطعون عنهم الهواء لاتقصرون لان ذولا ورم سرطاني خبيث في جسد الامه الاسلاميه ولازم استئصاله .. خلاص ملينا فلسفه ومجاملات وبالاخر قلبوا علينا وعلى فكره ترى هذولا اللي انتم بتفكون الحصار عنهم مسوين علاقات مع اسرائيل وهدنه ولكن ماعندهم مانع يذبحون باخوانهم الفلسطينيين