10.1 تريليونات قيمة سوق الأوراق المالية    1% انخفاضا بأسعار الفائدة خلال 2024    تستضيفه السعودية وينطلق اليوم.. وزراء الأمن السيبراني العرب يناقشون الإستراتيجية والتمارين المشتركة    الجاسر: حلول مبتكرة لمواكبة تطورات الرقمنة في وزارة النقل    جمعية النواب العموم: دعم سيادة القانون وحقوق الإنسان ومواجهة الإرهاب    «سلمان للإغاثة»: تقديم العلاج ل 10,815 لاجئاً سورياً في عرسال    العلوي والغساني يحصدان جائزة أفضل لاعب    مدرب الأخضر "رينارد": بداية سيئة لنا والأمر صعب في حال غياب سالم وفراس    البرهان يستقبل نائب وزير الخارجية    كاساس: دفاع اليمن صعب المباراة    قدام.. كلنا معاك يا «الأخضر»    القتل لاثنين خانا الوطن وتسترا على عناصر إرهابية    إحالة ممارسين صحيين للجهات المختصة    جواز السفر السعودي.. تطورات ومراحل تاريخية    حوار «بين ثقافتين» يستعرض إبداعات سعودية عراقية    5 منعطفات مؤثرة في مسيرة «الطفل المعجزة» ذي ال 64 عاماً    التحذير من منتحلي المؤسسات الخيرية    لمن القرن ال21.. أمريكا أم الصين؟    ولادة المها العربي الخامس عشر في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية    مشيدًا بدعم القيادة لترسيخ العدالة.. د. الصمعاني: المملكة حققت نقلة تشريعية وقانونية تاريخية يقودها سمو ولي العهد    شكرًا ولي العهد الأمير محمد بن سلمان رجل الرؤية والإنجاز    ضمن موسم الرياض… أوسيك يتوج بلقب الوزن الثقيل في نزال «المملكة أرينا»    الاسكتلندي هيندري بديلاً للبرازيلي فيتينهو في الاتفاق    استشهاد العشرات في غزة.. قوات الاحتلال تستهدف المستشفيات والمنازل    إن لم تكن معي    أداة من إنستغرام للفيديو بالذكاء الإصطناعي    الجوازات تنهي إجراءات مغادرة أول رحلة دولية لسفينة سياحية سعودية    "القاسم" يستقبل زملاءه في الإدارة العامة للإعلام والعلاقات والاتصال المؤسسي بإمارة منطقة جازان    قمر التربيع الأخير يزين السماء .. اليوم    ليست المرة الأولى التي يخرج الجيش السوري من الخدمة!    مترو الرياض    لا أحب الرمادي لكنها الحياة    الإعلام بين الماضي والحاضر    استعادة القيمة الذاتية من فخ الإنتاجية السامة    منادي المعرفة والثقافة «حيّ على الكتاب»!    الطفلة اعتزاز حفظها الله    أكياس الشاي من البوليمرات غير صحية    مشاهدة المباريات ضمن فعاليات شتاء طنطورة    قائد القوات المشتركة يستقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني    ضيوف الملك يشيدون بجهود القيادة في تطوير المعالم التاريخية بالمدينة    سعود بن نهار يستأنف جولاته للمراكز الإدارية التابعة لمحافظة الطائف    المشاهير وجمع التبرعات بين استغلال الثقة وتعزيز الشفافية    الأمير فيصل بن سلمان يوجه بإطلاق اسم «عبد الله النعيم» على القاعة الثقافية بمكتبة الملك فهد    جمعية المودة تُطلق استراتيجية 2030 وخطة تنفيذية تُبرز تجربة الأسرة السعودية    نائب أمير الشرقية يفتتح المبنى الجديد لبلدية القطيف ويقيم مأدبة غداء لأهالي المحافظة    نائب أمير منطقة مكة يستقبل سفير جمهورية الصين لدى المملكة    نائب أمير منطقة تبوك يستقبل مدير جوازات المنطقة    المملكة واليمن تتفقان على تأسيس 3 شركات للطاقة والاتصالات والمعارض    اليوم العالمي للغة العربية يؤكد أهمية اللغة العربية في تشكيل الهوية والثقافة العربية    "سعود الطبية": استئصال ورم يزن خمسة كيلوغرامات من المعدة والقولون لأربعيني    طقس بارد إلى شديد البرودة على معظم مناطق المملكة    اختتام أعمال المؤتمر العلمي السنوي العاشر "المستجدات في أمراض الروماتيزم" في جدة    «مالك الحزين».. زائر شتوي يزين محمية الملك سلمان بتنوعها البيئي    المملكة ترحب بتبني الأمم المتحدة قراراً بشأن فلسطين    5 حقائق حول فيتامين «D» والاكتئاب    لمحات من حروب الإسلام    وفاة مراهقة بالشيخوخة المبكرة    وصول طلائع الدفعة الثانية من ضيوف الملك للمدينة المنورة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مواضيع جريئة في مقرر "الحديث" .. تهاجم "الابتعاث" وتتحدث عن خطره
نشر في عاجل يوم 15 - 09 - 2011

حوى منهج نظام المقررات الجديد للمرحلة الثانوية، عناوين جديدة في مادة الحديث لم يسبق أن وردت في منهج المادة الدينية، التي تركز في الغالب على دروس السنة النبوية ومختارات من أقول النبي محمد عليه الصلاة والسلام.
ووفقا لتقرير اعده الزميل وليد الأحمد بصحيفة الحياة الدولية , تضمن المنهج الجديد هذا العام، عناوين سياسية مثل «حقوق الإنسان» و«العولمة» و«التغريب السياسي»، الذي تمارسه القوى المهيمنة تحت شعارات الديموقراطية والتعددية والإصلاح، فضلاً عن إضافة درس جديد عن «الابتعاث»، ضم عناوين مثل «خطر الابتعاث»، وأحكام الابتعاث وآدابه».
وفي درس عن «التغريب» استطرد الكتاب في الحديث عن أدوات التغريب، وأهمها «السياسة في صورة ضغوط سياسية تمارسها القوى المهيمنة بواسطة أدواتها كمجلس الأمن وهيئة الأمم المتحدة»، وذلك بهدف تنفيذ خطط التغريب في الدول الفقيرة، لاسيما الإسلامية تحت شعارات «الإصلاح والديموقراطية والتعددية والليبرالية وحقوق الإنسان، خصوصاً ما يتعلق بالمرأة والأقليات الدينية».
وجاءت «الثقافة» كثاني أدوات «التغريب» وعرفها ب«الدعوة إلى الحرية الفكرية والمتضمنة لكثير من الجرأة على المقدسات الشرعية، وذلك من خلال الصحف والمجلات وكتب الروايات»، أما ثالث أدوات التغريب فهي وسائل الإعلام بمختلف أنواعها من صحافة وإذاعة وقنوات فضائية، معتبراً أن كثيراً منها «وظف للدعاية للقيم الغربية والترويج لها ونقد ما يخالفها أو يضادها، فأضحت بذلك معاول هدم للمجتمعات الإسلامية».
وفي الدرس الجديد الآخر عن «الابتعاث»، أورد المنهج تحت عنوان «خطر الابتعاث» افتتان الطالب الناشئ بقيم مجتمع متقدم ومنظم، لكنه ينحى الدين وقيوده جانباً عن نظام الحياة، مشيراً إلى أن وجود المرء مدة طويلة في مجتمع منحرف في عقائده وقيمه وسلوكه يجعله يتأثر بأعراف ذلك المجتمع وقيمه وعاداته، مشدداً على أن «نسبة الذين يسلمون من هذا التأثير قليلة، ما يؤكد خطر الابتعاث».
واستدل المنهج بطوائف ذهبوا لنقل العلم والصناع، فعادوا منسلخين من الدين ومزدرين لمجتمعهم، بل ان كثيراً من المبتعثين بحسب المنهج «رجعوا مشبعين بروح الغرب يتنفسون برئته ويفكرون بعقله ويرددون في بلادهم صدى أساتذتهم المستشرقين، وينشرون أفكارهم بإيمان عميق وحماسة زائدة وبلاغة وبيان، فصاروا وبالاً على مجتمعاتهم».
واشترط المنهج في «أحكام الابتعاث وآدابه»، وجود حاجة إلى الابتعاث لدراسة علوم نافعة «لا يوجد لها نظير في البلاد الإسلامية»، حينها يلزم المبتعث التحلي بجملة من الأخلاق والآداب أبرزها طبقا للكتاب «أن يأمن المبتعث على دينه، وأن يكون على مستوى كبير من النضج، وأن يحاط بالجو الإسلامي النظيف الذي يذكره إن غفل».
طيب وين المشكلة ؟
هوجم الرسول والسنن جهاراً نهاراً
بالقنوات الإعلامية ولا احد تصدى لهم
ويوم هوجم الإبتعاث طرتوا بالعجة
وعلى فكرة راحوا بعض المبتعثين
ورجعوا ولا لقوا وظايف وبعضهم هناك
مالقى مصروفه
عاجل انشري تراني تعبت وانا اكتب لايروح تعبي شذر مذر
مقررجميل يحفظ على المتجمع من التفكك الانحراف الديني والاخلاقي الابتعاث ماشفنامنه شي الاالتغريب وتشيك بالدين
كلام حلو.. خلو عيالنا يتعلمون ,,
بس المشكله المدرس شلون بيوصل الفكره بدون مايجيب العيد؟!
وخير ياطير كل ما في الأمر التحذير من مخاطر الابتعاث والتنبيه على أن يحتاط المبتعث وأن لا ينجرف خلف أنماط سلوكية غربية تضر في عقيدته وأن يكون متسلحا بسلاح العقيدة السليمة التي تقية بعد الله عن مواطن الزلل والشبهات .
فهو في الأخير لم يمنع الإبتعاث إن كان الشخص في حاجة لذلك وإنما أرشد لآدبه وأحكامه
ان كانت حقوق الإنسان والإصلاح والديمقراطية تعتبر "تغريب سياسي" فأهلا بالحامل والمحمول.
مجتمع متناقض جدا فتجده في حالة الإصلاح السياسي او اعطاء المرأة حقها يبغضه لأنه نتاج فكر غربي كما يدعي ، بينما لا يجد حرج في ان يستخدم التكنولوجيا العصرية من إنترنت وجوال و سيارات مع انه نتاج نفس الفكر.
الخلاصة، لا ارى مانع في استخدام ماهو مفيد للمجتمع اي كان مصدره سواء غربي او شرقي.
الى الامام ياكل من قام على تأليف هذه الكتب وهذه حقيقة لا شك فيها ..
ونحمد الله على ذلك ..
الكلام الوارد في مقرر الحديث كلام منطقي وواقع نعيشه
و لكنه كلام لا يروق لخدم الغرب و هواة التغريب و الذين يأتي المدعو وليد الاحمد من ذمنهم
و لم أقرأ في ما ورد في كتاب الحديث ما يستحق النقد بهذا الشكل
طيب وين الخطأ بالمنهج ..؟!
لا شيء خطأ , لكنه ما يعجبكم تبون فتاوي كشف الوجه , وإباحة الغناء , وموالاة الكفار تدرج بمنهج مادة الحديث عشان نصير دولة حضارية ..!
ياليت اللي ما يعجبه تعليمنا يضف وجهه لأقرب ديرة تناسب عقله العبقري , أما نحن فهذي عقولنا وراضين بتعليمنا ونسأل الله عز وجل أن يميتنا على الإسلام , وأن يعصمنا من الفتن , وأن يرد كيد كل كائد في نحره
ما شفنا احد جاء من الابتعاث وجاب خير
الااشنبات محلوقه والحا والعقل قبل كلشي
مغسول
ينصدم باشياء خياليه ويعيش احلم ورديه
العلم يبي همه
موكلن من هب ودب والعلم عندنا
النت موجود العالم قريه صغيره ***
جزاك الله خيراً مؤلف مادة الحديث على هذا التنبيه والنصيحة في الإبتعاث وخطره.
طيب وش المشكلة
ياناس وين حرية الرأي والراي الآخر اللي تزعمون
يعني لازم نمشي على رأيكم؟
وثمار الابتعاث سنجنيها بعد سنوات قادمة
ارجو النشر ياعاجل
ولا زلنا ندور في حلقة مفرغة ونمارس الوصاية
عجبي وربي ممن اختلطت لديهم المفاهيم وخلطواالحابل بالنابل
واصبحوا يمارسون الوصاية على خلق الله واصبح اشبة مايكون
بصكوك الغفران واعطاء الصلاحيات والعصمة لااعلم ماسبب اختلاط المفاهيم على هولاء
واصبحوا يتفنون بالاسماء تغريب وعصراني واخواني اسماء مانزل الله بها من سلطان
لماذا لايكون حديثكم في المناهج حث الطلاب على البحث العلمي وزرع القيم الاسلامية
التي تحث على النهوض بالامة والحث على الارتقاء بالفكر بان نملك مشروع حضاري نقود به الامم
بانشاء مصانع وتطور حضاري بدل من اللعب بالمسميات التي لم تزيدنا سواء انحطاط وتخلف
لااعلم الم يسال احدهم الثوب او الشماغ او الطائرة او المركبة التي يقودها ويزوهو بها من اين
اتت هل هي من صنعنا عجبي وربي فالحمدالله انكم لم تطرقوا الى عالم النت ليصبح تحت الوصايا
ووفقا لتقرير اعده الزميل وليد الأحمد بصحيفة الحياة الدولية , تضمن المنهج الجديد هذا العام، عناوين سياسية مثل «حقوق الإنسان» و«العولمة» و«التغريب السياسي»، الذي تمارسه القوى المهيمنة تحت شعارات الديموقراطية والتعددية والإصلاح
اريد ان اطرح سؤال على هولاء الم يكن من الاجدر عند التحدث عن المصطلحات الغربية وضع مصطلحات اسلامية بديلة عنها بدل ن يصبح الطالب في حيرة من امره
الديموقراطي= الشورى
وحتى عندما يتم التطرق الى حقوق الانسان التي حث عليه الاسلام وهو مفهوم عام لماذا لايوضع الضوابط والحدود الشرعيةالتي تتوافق مع الاسلام بدلاً من الحشو؟؟؟؟؟؟
واستدل المنهج بطوائف ذهبوا لنقل العلم والصناع، فعادوا منسلخين من الدين ومزدرين لمجتمعهم، بل ان كثيراً من المبتعثين بحسب المنهج «رجعوا مشبعين بروح الغرب يتنفسون برئته ويفكرون بعقله ويرددون في بلادهم صدى أساتذتهم المستشرقين، وينشرون أفكارهم بإيمان عميق وحماسة زائدة وبلاغة وبيان، فصاروا وبالاً على مجتمعاتهم»
وهل دخلتم بالنوايا؟؟؟؟؟؟؟؟ بل من المعلوم وكما نشاهد ان غالبية المسلمين في المجتمعات
الغربية محافظين على قيمهم الاسلامية اواذهبوا الى احد الجامعات او المستشفيات وشاهدو ممن تعلم
بالغرب هل هو منحل ام صاحب قيم ومبادئ يستقيها من الدين الحنيف ولكن عندما تتشوة الصورة
بتصرفات اوناس تصبح لغة الجمع هي لغة الحوار والمنهج
((في بلادهم صدى أساتذتهم المستشرقين)) مصطلح من القرن19 اكل الدهر عليه وشرب وهل
يواكب عقلية الطالب بالقرن 21 ولكن ماذا نعمل مع الحشو
ومقولة ((وأن يحاط بالجو الإسلامي النظيف الذي يذكره إن غفل».)) لااعلم هل هذا شرط تعجيزي
واصبح لسان حالنا يقول ناموا فلا تستيقظوا مافاز الا النوموا
ياصحيفة عاجل اتمناء النشر او اني سوف اشد رحالي مقاطعً صحيفتكم التي اعتز بالانتماء لها فهذا
راي وانا اتحمل راي فنحن نشارك في بناء الوطن
فلا تصبحوا كباقي الصحف التي تعيش بالعصور المظلمة
ونظرية لا اريكم الا ما ارى
وكما قال الامام الشافعي رحمةالله:- راي صحيح يحتمل الخطأ وقول غيري خطأ يحتمل الصواب
اتمناء النشر ياعاجل
اتمناء النشر ياعاجل
اتمناء النشر ياعاجل
اتمناء النشر ياعاجل
اتمناء النشر ياعاجل
اتمناء النشر ياعاجل
اتمناء النشر ياعاجل
اتمناء النشر ياعاجل
اتمناء النشر ياعاجل
اتمناء النشر ياعاجل
اتمناء النشر ياعاجل
اتمناء النشر ياعاجل
اتمناء النشر ياعاجل
طيب وش يعني اكيد كلام مهم في زمن زي ذا لازم يعرفه الكل معاد فيه شيء يتخبىء يعني عاجبكم اللي يسير في اولادنا في الخارج مايكفي اللي سار لحمدان التركي وخالد الدوسري وغبرهم كثير ونحن ساكتين !!!! لا وعاجبنا بعد جالسين نرسل اولادنا يدرسون بره ومبهورين من حضارتهم بعد اقول يكفي حان الوقت ان نوقف الابتعاث لكل من قال ابغى 000 الابتعاث المفروض لدراسة الدكتوراه والضروره فقط 000افهموا
ردي على الاتهامات للمبتعثين وأنهم يرجعون بفكر واعي ومدرك لحياتهم المتدنية في اشياء كثيرة نظاميا وتشدد ديني .. اقول الحمدلله ربي اعطاهم العقل ليتفكرو ويتدبرو عظمة الخالق في هذة الحياة وكيف انهم وجدو الاسلام هناك ولم يجدو هنا غير المسلمين بلا اسلااام ..أي انسلاخ يدعون بل هو الاعتدال في كل شئ عندما يرجعون وهذا ماحصل لي ولله الحمد..
مافيه شيء غريب؟!
ليش الإثارة والبلبلة؟
نااااااس أعرفهم راحوا وجلسوا 6 أشهر وأسألهم عن دراستهم وأوضاعهم العلمية
قالوا من قالك إنا ندرس أصلاً لعب وتمشي على حساب الدولة
والغريب أشكالهم تغيرت أحيانا تقول هذا ولد ولا بنت
أخذوا أسوأ ماعندهم وجابوه لنا لكن زينهم(الغرب) ونظامهم واحترامهم للعلم والعمل تركوه جانباً؟؟؟؟
ليش المكابرة ومحاولة التضليل على الناس ياعاجل..
الابتعاث إذا كان ولابد فمن بعد الجامعة وللناس المميزين مو اللي جايب مقبول يصير أول القائمة بالابتعاث
وش المشكلة هذا هو الواجب على التعليم ان يحذر ممافيه ضرر على النشء قبل ان يقع الفأس على الرأس فهم تكلمو عن الأبتعاث وكل ماذكر يتم على شكل محاضرات للمبتعثين قبل ابتعاثهم من قبل وزارة التعليم العالي لكن تطرقكم للخبر من باب الأثارة الذي يثيرها التغريبيين لأجل تمويع الأمور فإربو بأنفسكم ان ترعو مع الهمل
ابي اعرف وش صار للوطنيه الي بس تتكلم عن النشيد الوطني ماده مالها داعي غير زيادت حصص لو يحطونها عن الوطن وعن انجازات الملوك الي مرو على المملكه وعن المشاريع الي سووها من جامعات وغيره وامراء المناطق وش اسماء الامراء الي مرو على الشمال وعلى الجنوب وعلى الشرقيه وعلى الغربيه اتمنى يعيدون صياغت هذه الماده وتكون تتكلم عن الوطن وانجازاته وعن المواطنين الذين افادو الوطن وعن القطاعات العسكريه واكثرها فائده للبلد من الجيش والامن العام و الدفاع الجوي والكليات العسكره ليكون عند الطالب فكره ويقدر يخش الي هو مقتنع فيه.. وشكراً ..
طيب وش المشكلة في كل ما ذكر ولا ما يعجبكم هذا الكلام بس همكم الدين ومن يتمسك بدينه وش قال الشيخ الفلاني ووش قال الشيخ الفلاني بس اللي شككوا بكفر النصارى ما تعرضتوهم وهم اللي يصلحون المجتمع بس ما نقول إللا حسبنا الله عليكم *
سبحان الله صرنا نغذي ابنائنا التشدد
وين الرقابه على المناهج ؟؟
ليش تاركينها للموسوسين اللي لو بيدهم لايصكون على الواحد في البيت عشان مايفتن بس
لا ارى هجوماً ، بل ارى هذا الخبر درساً مفيداً لقراء عاجل للوسطية والاعتدال ، وعدم الانصياع وراء المستشرقين او الهوى وغيرها ...
انها قيم جميلة جداً ..وجميل وجودها في منهج الحديث...فالبعثة جميلة والاجمل المحافظة على قيمنا والتاثير لا التاثر...
أيتها المطية أو الجدار القصير
ماذا تبتغون من هذا الخبر؟
هل ما ذكر يوافق الشريعة أم يخالفها؟
هل ما ذكر صحيح أم غير صحيح؟
هل استشرتم من لديه علم شرغي موثوق بأمانته قبل النشر
أم أنكم تبتغون الفتنة كالرافضة والعلمانيين ؟
اي والله صدق هذي المواضيع العصرية المفيدة وكل المواضيع الي فيها تتكلم وتعالج واقع نعيشة وخاصة الابتعاث لاني واثق انه بيجي واحد يقول لا ويسب ومدري ايش وهذا اقولة الي على راسه بطحا يحسس عليها
الكلام هذا ممتاز جداً ومقرر فعلاً يخدم الطالب
حيث أنه بعد هذه المرحلة من الممكن أن يكون أحد الذين يذهبون
للدراسة للخارج فهو تحصيني له من عادات وثقافات تلك الدول
التي لا نريد منها سوى العلم .
وهم صادقين الابتعاث مامنه فايدة وماراح يجينا منه إلا جيل تغريبي متفتح جدا
هذا الواقع وهي الحقيقه المره التي نحاول ان ننكرها .
الاولى ان يبقى الابناء داخل اوطانهم للدراسه الا في اضيق الحالات وهي الحاجه لتخصصات دقيقه ونادره اما التخصصات الاخرى يجب ان يبقى ابائنا حاخل وطنهم . ويتم تطوير جامعاتنا بنصف المبالغ المهدره على المبتعثين .
ما المانع ان نحضر متخصصين على ارقى مستوى للتدريس في جامعاتنا نكسب بقاء الابناء ةالحفاظ على الهويه الاسلاميه واستفاده اعضاء هيئه التدريس من هذه الخبرات
ما المانع مت تطوي مختبرات جامعاتنا من مباني واجهزه وانفاق مبالغ للبحث العلمي ربع ما ينفق عليهم خاجيا
المكتسبات عظيمه والفائده كبيره جدا ( ولكن )
شيىء جميل ان تكون مناهجنا بهذه الجرأة وتتحدث عن امر من اخطر الامور على المجتمع المسلم
لا ننكر ان الابتعاث قد يسهم في التطور المنشود ولكن ليس بهذا الشكل المكثف والخطير
وليس كل من قال اريد ابتعاث يبتعث وان استمر الامر على ما هو عليه فسترون النتائج السيئه
للابتعاث عاجلا غير اجل .
شي طيب المقتطفات في المناهج كما يقولون بالعاميه كوكتيل لكن نحن جزء من العالم وثقافة الحوار والاديان بجميعها مهمه والتنوير في جميع الثقافات مهمه ام كلمة خطر الابتعاث فهي كلمه مطاطيه يفترض استبدالها بكلمة التوعيه في الابتعاث بعيدا عن تهويلها الي كلمة خطر في المناهج واني لادعومولفي الحديث هناك صحابي رضي الله عنه وارضي عنه ارجو ان يبحثو مع زملائهم مولفي كتاب الادب والنصوص عن هل حدف اونقل لاحد الكتب الدينيه الصحابي سفيان الازدي الغامدي قائد معركة القادسيه وحامل راية النصر بالقادسيه بالعراق حيث كان موجود بكتاب الادب والنصوص المرحلة المتوسطه والثانويه صحيح انه يحمل شعرا حماسي لكن يفترض نقله بكتاب الحديث اما حقوق الانسان فهي مهمه واما القنوات الفضائيه فتبقي بشكل عام تثقيفيه واما الانترنت والفيس بوك والهاردكس واليوتيب ووكيلكس فتبقي ثقافيه وماعند العالم المتقدم من علم نحن جزء من العالم وهناك تبادل مصالح من الي نحن نتستفيد وهم يستفيدون وكلما كنا قمه في الحوار والتعامل بعيدا عن التشدد كلما اقتربنا من حسن التعامل والحوار ولاننسي ان غالبية المسئولين لدينا هم خريجو الابتعاث الخارجي فلا يجب ان نقول ان الابتعاث خطر مطلقا لكن نقول توعية المبتعثين هناك امور اخري جانبيه الاوهي قيادة المراءه للسياره ففي صحيفة عاجل امراءه تقود سياره في شمال العليا بسبب ظروفها القاهره كما دكر صحيح ان الشيخ المنيع قال ليس حراما واوضحت الفتاه ظروفها فما هول الحل في مثل الامور الاجتماعيه يجب عند بحث المساله ه ان نوجد العلاج في صحيفة الحياه دكر موضوع امراءه تقود سياره وفي الجزيره بقلم سحر المقرن الاربعاء 16 شوال 30 امراءه سعوديه خادمات بقطر ياسبحان الله المليان ماديا ليس مثل الفقراء والمعوزين ودو الحاجه الناس طبقات وامكانات وسيوليه فما اللدي حدي بالمراء ان تسوق والمراءه ان تعمل خادمه المهم جدا ادا اردنا بحث مساله ان نوجد العلاج العلاج قبل بحث اي مساله وخاصة الاجتماعيه التي تمس حياة الانسان والسلام
لاشك بأن الابتعاث خطر
وخصوصآ على خريجي المرحلة الثانوية
هو في مرحلة مراهقة
هو إنفلات رهيب
الوالدان الذان يريدنا المحافظة على ابنهما من التغيير السلبي
يقومون بتزويجة ثم ابتعاثه
غير ذلك إحتمالين ، أن يكون الشاب كبير وواعي وتعدى مرحلة المراهقة ، أوأسرة غير ملتزمة لاتكتثر بمصير إبنها
قد يكون الابتعاث نقطة تحول سلبية
ليتنا نتعلم من اليابان عندما ابتعثو ابنائهم لأوروبا لينقلو لهم المفيد في اليابان
فماذا نقلو لليابان غير عادات وتقاليد ولبس الاوربيين؟!
لا أعلم ماذا كان مصير هذه البعثه هل تم قتلهم أو نفيهم أو توبيخهم
المهم موقف اليابان من البعثه الأولى
البعثه لبلد معين هي بإختصار (جلب العلم ونقل وتوطين التقنية)
غير ذلك لا
ان كان ماقيل عن ان مقرر الحديث تحدث عن الابتعاث وخطره وعن العولمة والديموقراطية
فهذا بلا شك واقع لايستطيع احد انكاره
والعولمة والديموقراطية وقيادة المرأة والتي تطالبنا بها دول الغرب الكافر على ( السن بعض كتاب الصحف وبعض المثقفين المنحلين اخلاقياً ) والمتأثرين بالغرب والثقافه الغربيه المزيفه
ماهي الا افكار واطروحات تهوي بالأمة الى الحظيظ
ماذا نستفيد من الغرب وافكاره سوى الفساد الاخلاقي والفساد الاجتماعي والبعد عن تعاليم الدين الاسلامي
واقول لاخواني واخواتي والله والذي لا اله غير ان اعظم منهج للحرية هو ( التمسك بالدين )
*
اللهم احفظنا من كيد الفجار
من راي إنه من حقهم
بعض وليس كل الشباب لا راااحوا للحاااارج يدمنون
ومدري ويش يسوي
وغير كذا يجيك بافكاااارهم الخبيثه
الابتعاث مشروع تغريبي 100% للأسف
يوجد في بلدنا من يريد تغير تركيبة وعادات المجتمع
والدليل على ان مشروع الابتعاث مشروع تغريبي بحت قبولهم اعداد كبيرة من الطلاب سواء كان متميزين أو ضعيفين اهم شيء اذهبوا إلى امريكا وارجعوا بثقافة غربية ولا يهم تخصص نادر أو مهم وصار الابتعاث أشبه ما يكون بالسياحة فوضى بكل ما تعنيه الكلمة..
افتتان الطالب الناشئ بقيم مجتمع متقدم ومنظم، لكنه ينحى الدين وقيوده جانباً عن نظام الحياة، مشيراً إلى أن وجود المرء مدة طويلة في مجتمع منحرف في عقائده وقيمه وسلوكه يجعله يتأثر بأعراف ذلك المجتمع وقيمه وعاداته، مشدداً على أن «نسبة الذين يسلمون من هذا التأثير قليلة، ما يؤكد خطر الابتعاث،،،،،،،،،خصوصا إذا وجد نظامايطبق على الجميع دون تفريق.....
نعم انا انسان عادي لست مطوع واقول لك نعم يوجد خطر في الابتعاث ولو عندنا جامعات تسعوب الشباب الكثير وعلماء في الرياضيات وغيره من العلوم ما كان اضطرين اسفين للسفر للخارج نعم ابن البلد الواجب يدرس في بلده حفظ له ولدينه ومالة افضل من الخارج بكثير وماقال الكتاب شي فيه خطا ابد وهذا لازم يعرفون الشباب ان الابتعاث ليس لعبة او تسلية لان فيه اخطار يجب على الطالب تجنبها وهذا تثقيف للطالب الي يريد ان يسافر للخارج هذا شي جيد وادعوا الى اضافة مواضيع عده ما يخص السكن مع اسرة وغيرها من امور يجب ان يراعيها الطالب وذلك بسبب ان الام او البنت لا تلبس الحجاب الاسلامي ولكن الشورت وغيره من لباس لم يتعود عليها الطالب في السعودية يعني كل شي فري لازم يتم تعليمه لان البعض لما يسافر ينغر بالحظارة الغربية
واشترط المنهج في «أحكام الابتعاث وآدابه»، وجود حاجة إلى الابتعاث لدراسة علوم نافعة «لا يوجد لها نظير في البلاد الإسلامية»، حينها يلزم المبتعث التحلي بجملة من الأخلاق والآداب أبرزها طبقا للكتاب «أن يأمن المبتعث على دينه، وأن يكون على مستوى كبير من النضج، وأن يحاط بالجو الإسلامي النظيف الذي يذكره إن غفل».لاتنسووون أعضاء الهيئة ابعثووهم معهم ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
الدرس مهم جداً والمفروض المواضيع تتطرق إلى هذا ويفهموا شبابنا كذا . فيه واحد من اقاربي اتى من امريكا وقال :لي تصدق فيه دين في النصرانية مثل الإسلام . وهذه قطره من بحر
المناهج هذه السنة ارى انها تواكب العصر وانا شبابنا مقبلبن على مثل هذه المواضيع من
ابتعاث للدراسة في الخارج بل يجب تن يوعون عن ما هو مقدم علبه من مخالطة للغرب وما هم به من تقدم ونظام يسيرهم ويسيرو عليه
ومن اولياء المور القلة منهم من يوعي ابنه او بنته لهاذا الشيء بل منهم وللاسف من يايده على تقليد الغرب في كل شيء حتى في
المور السيئة من التشبه بهم في الالشكل الخارجي والبس وبعظ الحركات في طريقت الكلام او المشي او تقلبد الشخصيات المشهورة
في الاعلام الغربي
وعدم حثه على الكتساب ماهو مفيد لنفسه ولبلده بعد اكمال الدراسة وان يكون مؤثر ولا يتأثر ونعلم من واقع الذين ذهبو للخارج انهم اثرو
عليهم باخلاق المسلم وان لم يدعونهم للاسلام بل اعجبو باخلاقهم وبحرصهم على تطبيق شعائر دينهم الحنيف الذي هم اتصفو به اي الغرب
وهم بغير مسلمين
وفي الختام اسأل المولى عز وحل ان يحفظ ابناء وبنات المسلمين من كيد اعداء الدين
وان يقضي ديني فلا تنسون اخوكم من الدعاء وان يفرج كربي انه ولي ذالك والقادر عليه
لا ادري ما المقصود بكلمة ( يهاجم الابتعاث )؟؟؟؟
لم اطلع على محتوى الكتاب لكن مماذكر ارى انه كلام مفيد للطالب واشيد بالمؤلف لانه يركز على الثانوية العامة والتي غالبايكون بعدها الابتعاث
ما الغريب في هذا.
هل أحد يشك في خطر الابتعاث؟
هذا كلام علمائنا وارجعوا إلى فتاوى ابن باز والعثيمين رحمهما الله عن الابتعاث.
هناك شروط لا أحد يشك فيها للابتعاث وليس سمهللا.
حسبي الله عليكم اللبراليين الخونة لدينهم ولوطنهم .............
انا هنا لا اتكلم عن ثوابت الدين والاسلام
لكن كل التكللوجيا والاختراعات التي خدمت البشريه من عند غير المسلمين في جميع المجالات وحنا لازلنا في اخر الركب فما المانع من التعلم منهم بدل ما ندور عذر لفشلنا
عندهم الوقت له قيمه وكل شي له قيمه حتى الحيوانات لها قيمه عندهم
والله عندهم قيماحسن من قيمنا ميه مره عندهم الامانه وحترام الخرين وحترام المواعيد
هنا لا اتكلم عن القيم الاسلاميه لا احد يفهمني غلط
لا حول ولا قوة إلا بالله
هذا ما نأمله من واضعي المناهج فالابتعاث فيه شر كبير . وكتبت الصحف عن نذر بسيط من المشاكل التي تعرض لها المبتعثون ولكنها أوقفت النشر لاحقاً لكثرة المشاكل وخوف العزوف عن الابتعاث . والدين الإسلامي يحذر المسلم من السفر للديار الكافرة حفاظاً على دينه . ونعرف عن قصة الدبلوماسي السعودي في أمريكا ( لا أحب ذكر الكلمة لأنها مقززة ) .وقصة اختطاف المبتعثات السعوديات وفقدانهن وغيرها الكثير كذلك أن الدولة تعاقدات مع جهات في دول الابتعاث لملاحقة السعوديين المطالبين التخلي عن جنسيتهم السعودية وطلب جنسية دولة الابتعاث .
لا أريد الإطالة فما زلت أحتفظ بالكثير ولكن يجب أن نؤيد مثل هذه الخطوة وإن كنت أرى إن مثل هذا الخبر يؤكد ما ذهب إليه المؤلف
حفظ الله بلادنا وعلماءنا وجعلهم ذخراً لنا
قوله صلى الله علية وسلم كلكم راع وكل راع مسئول عن رعيتة او كما قال صلى الله علية وسلم . السؤال في هذا الحديث هل هو في الدنياء ام في الاخره واذا كان في الاخره من هو السائل اذا كان عرفنا المسئول (الى كل راع ماهوا جوابك عندما تسأل عن ابنائك الذي اخرجتهم من بلاد الاسلام الا بلاد الضلال والضلام وماهي الفائده التي من اجلها ابتعث ابنائنا هل عندما رجعوا صنعوا البارجات والطائرات والصواريخ هل رجعوا علما في الطب في الهندسة في اي مجال ام رجعوا لنا وهم يحملون صفات سيئه منهاتشبه الرجال بالنساء الغرور والكبر وهي من اقبح الصفات التي يتصف بها بني ادم نعتنا بالمتخلفين والباقي انتم عارفينه طبعا مايخفى عليكم وهذا لاينطبق على الجميع ولكنه على الاكثرية من المبتعثين ولا يطلع واحد ويقول هذا الكلام غير صحيح مع العلم انني وانا اكتب هذا التعليق اعلم انني سوف اسأل عنه يوم الحساب . واسبحان الله واستغفره واتوب اليه.
سبحان الله ما كان خطأ فهو خطأ الوزارة نايمة ما تدري وش في المناهج جاهلين في الدين والدنيا علشان كذا صايرين مثل الشيعة يكتبون ادانتهم بأنفسهم وهم لا يعلمون
كفووو ياخي --- خلو عيالنا يتثقفون .. مو بكره ... يفهون نفسنا
بارك الله في كل من نصر الدين فالحياه لاتدوم لانسان مهما حاول فاليدخر كل مسؤول وملك لاخرته قبل فوات الاوان
وهو صادق!!!!! يشوفون الزلط الملط وينسون دينهم
الكلام المذكور في الكتب
كله صحيح فماالمشكلة
نسأل الله ان يوفق من قام بتأليف هذا الكتاب ومن يستغرب من ماورد في كتاب الحديث مشكوك في أمره
انا ومجموعة من الكتاب من اشد المعجبين بهذا الصحفي وليد الاحمد وهو اضافة مميزة لجريد الحياة وشكرا على طرحة
صيغة الخبر وطريقة عرضه توحي بأن هناك خطئًا في مضمون مادة الحديث
ولم أجد خطئًا في المضمون ..!!
الابتعاث ... شر من جهة الدين ... صحيح قد نستفيد دنيويا ولكن دينيًا خطر عظيم
وقد أخبرني مبتعثين بالأوضاع هناك وهو مما يندى له الجبين ...
بل حتى من أخبرني بحالهم -وهو مبتعث- هو بنفسه لما ناقشته تبين أنه على خطر ولم يعلم واستغفر ربه مما بدر منه من أفكار اعتنقها جهلا منه .. هذا وهو حريص فكيف بغيره ..؟؟
لا يكابر في ضرر الابتعاث إلا منافق أو جاهل ..
فكونا من نايف الرومي وتخبطاته
ماذا قدم هذا الملاكم
الذي نرقى بفضل جار ابيه المحييسن
والله انه خطر قادم
انا من مويدين الابتعاث بشرط ان يكون عمر المبتعث 35 ومافوق
اعداء النجاح موجودين في كل الوزارات وليست وزارة التربيه والتعليم فقط
موضووع في محله وهذا الكلام عين الصواااااب ولايوجد مشكله في طرحه في الكتب لأن الكلام صحيح
موضوع جميل وطرح مميز .. ما المشكله فيه
لا أعلم أين المشكلة !!
فالدروس التي احتواها كتاب الحديث جداً قيّمة
بل أنها تربي النشء على القيّم الإسلامية النبيلة التي دعا إليها سيد المرسلين
وترشدهم إلى كيفية التعامل في حال وجدوا أنفسهم مضطرين إلى الإبتعاث
فديننا الإسلامي دين تربية قبل أن يكون دين شعائر
لكن هذا لا يعجب العلمانيين والليبراليين الذين يريدون طمس تعاليم الدين الإسلامي وحصره في المساجد
فقط
الله المستعان
جزاه الله ألف خير اللي صاغ هذا المنهج.
نعم الابتعاث خطر جدا على شبابنا.
أرجو ألا يكون هدف الكاتب لهذا المقال إثارة الرأي ضد هذا المنهج.
ثم إن مادة الحديث ليست أقوال مختارة مجردة كما يقول صاحب هذا المقال , بل سنة النبي صلى الله عليه وسلم تعتبر ثاني مصادر التشريع في ديننا العظيم وبإجماع أهل العلم.
الابتعاث سلاح ذو حدين فية جانب سلبي وجانب ايجابي ,والله يوفق شبابنا وبناتنا المبتعثين..
هذا هو الصحيح اصبح معظم المبتعثين يعودون منسلخين من دينهم ووطنيتهم موالين للغرب ومقلدين لهم في كل شئ ويجب التنبيه الى ذلك وابقاء ابناءنا عل دينهم ووطنيتهم لان الغرب وثقافته لن ينفعهم يوم الحساب أمام الجبار العليم، وولاة الامر رعاة لابناء شعوبهم ومسئولين عنهم امام الله لذلك يجب الحرص على ابناءنا من قبل ولاة الامر حفظهم الله بايضاح ذلك لهم في تعليمهم .
الابتعاث شر
ولا يجادل في هذا الا سكران او معاند لان الواقع المرير يشهد ويبصم انه شر
واتركونا من الفلسفة الزايدة
واما حكاية الاستفادة من التكنولوجيا ومتطلبات العصر فالحكمة ضالة المؤمن ولكن في شيء ما يضر بالدين
والحمدلله اللي يطالع الردود يعلم يقينا ان الشعب السعودي شعب متدين وعاقل ولا يرضى بالخطا والتغريب والسوالف البايخة
وحكومتنا الله يحفظها دائما منهجها التوازن والتسديد والمقاربة
فشكرا خادم الحرمين وشكرا وزير التربية وشكرا للقائمين على المناهج وشكرا للعقول النيرة والناصحة والمتدينة المثقفة
فكرة الابتعاث سبقت لها مصر
وهي تغريب للمجتمع وفي الاخير لفظ المجتمع ذالك التغريب
وعاد المجتمع المصري العربي المسلم الى رشده ونبذاالتغريب السقيم
وعاد والتف حول الاخوان المسلمين
ليس حبنا في الاخوان المسلمين لكن حب لطبيعته الثقافية وجذوره الاسلامية
وكانت عاصمة التغريب في ذلك الوقت باريس الى يرسلوا المبتعثين
وعادوا بافكار غربية تغريبه
وقد الف العديد من المنحرف
والعاجبين بكل ماهو اجنبي غربي العديد من الكتب التي تدعوا الى
الحياةالغربيةوالتحول العنيف الاجتماعي
وتولوا مناصب قيادة غربوا من خلاله المجتمع بالقوة والقهر
وقد وقف لهم الكاتب الفاظل مصطفى لطفى المنفلوطي
وجادلهم بالاسلوب السلس والمنطق والحجة والحكمة
الامر الذي نفقد في ثقافة من يسمون مطاوعة فهم اقل حظ وعلم وقد ملء المجتمع الشاب
من كثر الكلام حول الاحوط والا نفع والاصلح ومن درء المفاسد مقدم على جلب المصالح
المجتمع بحاجة لكتبا سليما فكريا وعقليا وعقائديا ومثقف ليس مكرر وناقل معطل للفكر
كيف نامل في مجتمع خير ومحدثهم ابو زقم وغيره
وشخص يقول لمن ابداء رايه بروية الهلال لهذا العام عليهم ان يخرسوا
هذا هو المفروض إدخاله الى المناهج من زمان ....
وبعدين لازم يكون للوزارة موقف حازم .. مو كل من هب ودب ينتقد المنهج وبالتالي يرغمهم على تعديل مالم يروق له ...
ايش المشكله طيب؟؟ المقرر جميل ورائع الله يجزاءهم خير القائمين عليه
شي جميل ان يكون هناك توعية للشباب والمراهقين لما يدور حولهم .
والابتعاث للاسف خطره اكبر من فائدته
واتمنى يكون هناك قرار رسمي لتحديد سن الطلاب على ان يكون من 28 او 30 سنه كحد ادنى للطالب الراغب بالابتعاث ,, من غير المعقول ان يبتعث طالب لا يتجاوز عمره 18 او 19 سنه ؟؟؟!! ايش تتوقع يرجع من بلد الابتعاث وهو بسن المراهقه اخطر سن
اولا : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من وجهة نظري بعد ما شفت اغلب التعليقات رافضة فكرة الابتعاث ، والصراحة اتوقع لو ان احد حصل فرصة يطلع بعثة ما راح يفوتها عليه . خاصة اذا كان عاطل وماحصل وظيفة والا ما حصل قبول في اي جامعة بحجة القدرات والكذبات الفاضية هذي .
الابتعاث له سلبيات وله ايجابيات ، حتى لو جلس في السعودية بدون بعثة له ايجابيات وله سلبيات .
انا بصراحة اشوف المناهج هذي اللي ما فيه الا حشو من يوم كنا صغار ما منها فائدة لان التطبيق للاسف ماهو موجود لا احترام تلاقيه بين الناس ولا ابتسامه تشوفها ولا مواعيد في وقتها ولا ولا ولا ....... ولا نظافه اللي فيها حديث شريف من يوم كنا ضغار وحنا نحفظ بس للاسف ما نشوف علي ارض الواقع شي بس عشان تختبر وتنجح والا ترسب . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " النظافة من الايمان " . ابغي تعريف صريح للنظافة منكم . لان اللي اشوفه عبر الواقع يقول غير الكلام الفاضي والحشو اللي تدعمونها بالسنة النبوية الشريفه ولكن للاسف ما تطبقون . وغيره كثير للاسف من الاحاديث اللي ما طبقتوها مثل : الامانة ، الصدق ، الخيانة الكذب . للاسف كل حياتنا نفاق في نفاق.
والله احلف لو احد جرب وطلع مو يدرس لا يطلع يتمشى بس احلف انه راح يشوف لاول مره معنى الاسلام الحقيقي . {في التطبيق فقط}.
اما بالنسبة للدراسة فالفرق بينها مثل الفرق بين الشمس والقمر . تدريس الجامعات عندنا زي الزفت ولا تطلع منه بفائدة ويضيع عمرك وانت تلف من مكتب للثاني عشان توقع موافقه تنزيل ساعات والا غيره . ليش وش اللي حادني علكيم . باطلع برا حتي لو اصرف اللي وراي والا قدامي وادرس عند ناس تقدر وتحسسك انك انسان بمعنى الكلمة .
ملاحظة : اكبر دليل علي الفوضى هذي اللي انتوا عايشينها موعد ظهور الخبر هذا ، تو الخبر يبين ان فيه اخطاء بالمادة طيب وينهم الفترة اللي راحت كلها من بعد نهاية الترم الثاني الي بداية السنة الجديدة تقريبا 4 شهور . وتوهم يصحون .
من جد ! عجب من امه ضحكت من غبائها الامم .
التغيير قادم ايها .............؟ ان شاء الله . شاء من شاء وابى من ابى . بس علي المنهج الاسلامي الصحيح وتطبيقه وتطبيقه وتطبيقه وتطبيقه وتطبيقه وتطبيقه عمليا وليس نظريآ.
انشري يا عاجل اذا فيه رأي ورأي آخر اذا سمحتى
تحياتي
الكلام عين الصواب وماكتبه الا مفكرين ونفسيين واجتماعيين ورجال دين ..
نحسبهم والله حسيبهم .. كل ماكتوبه نصحة للأمة وبجيلها ..
فلا اعتقد انهم يحارون التقدم والعلم الذي يعيد للأمة مكانتها ورقيها ..
بل يحذرون من الابتعاث الغير منضبط .. كل من معه شهاده راح بعثه
والاف مألفه .. هذا خطر عظيم ..
شسء طيب
كون الطلاب في السنة النهائية من المرحلة الثانوية ومنهم من ينوي اكمال دراسته خارج المملكة فهذا كتاب جيد يبين لهم خطورة ذلك.
لأن كثير من الذين اكملوا دراستهم الجامعية في الدول غير الاسلامية عادوا وهم يحملون بعض الأفكار المنحرفة لذا فهذا الكتاب بين لهم اهمية ذلك وأن عليهم الإنتباه لذلك اثناء دراستهم بالخارج .
الله يدمر صحيفة الحياة وتدخلاتها في شؤوننا الداخليه.وبعدين ايش فيها ياعاجل مناقشة قضية الابتعاث وضوابطه وادابه وخطره.الابتعاث له ايجابيات وله سلبيات.ومن سلبياته ان كثير من المبتعثين لم يذهبوا للخارج حبا في الدراسة.بل للنزهة ومشاهدة العالم وهذه حقيقة يجب ان نعترف فيها.وايضا المبتعثين هدف للتنصير من قبل منظمات التنصير التي تنشط ضد المسلمين.ومن ليس عنده حصانه دينية فأنه يتأثر بهم وربما اتبعهم وارتد عن الاسلام والعياذ بالله.ونحن سمعنا وقرأنا عن قصة الطالب السعودي الذي تنصر في كندا والعياذ بالله.والحالات كثيره ويجب مناقشة القضية بهدوء وعقلانية
وين المشكلة..هذا شيء طيب ولا يختلف عليه مسلم يعرف دينه ويعرف ما تفعل مثل هذه المنظمات الدولية..؛
المقرر طيب والحمد لله..ونشكر القائمين على هذا الكتاب وفقهم الله..؛
جزى الله خيراً من وضع هذا المنهج ماذا ينقم هؤلاء من منهج الحديث ؟؟؟؟!!!!
ما ذكر في المنهج هو عين الصواب حتى وإن كان يسخط بني علمان أسأل الله أن يميتهم في غيظهم
سبحان ربي بدت تفوح رائحة الزنادقة والعلمانين النتنة
يريدون من شبابنا أن ينشأوا على التغريب والانحلال
ليتهم سكتوا احياناً يكون السكوت ستر للجهلة المغرضين لكن بانت نواياهم
يريدون اثارة البلبلة ولكن ( وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقاً )
سبحان الله أرادوا ان يسبوا فمدحوا من حيث لا يشعرون كل ما ذكروه عن الانتقادات هي امتداح للمنهج ومصدر فخر واعتزاز رضي من رضي وسخط من سخط
من وضع المنهج له منا وافر الشكر وخالص الدعاء لا يخاف في الله لومة لائم
من الاشياء و التنبيهات المهمة التي يجب ان يلفت الامر لها، هو ان الابتعاث سيجلب على صاحبه، ان عاد للوطن، الكأبه و الاحباط لختلاف العادات و الثقافات و الخدمات وعدم قدرته مجارة بيئة بلده من جديد و ستراه يحن الى تلك الايام الجميلة و الاجواء التى قضاها في الخارج و ستصبح عليه اقسى من لعنه الفراعنة.
وخلونا صريحين، فالقيادة في تلك البلدان قمة في التنظيم و الاحترام و المواعيد و الخدمات لايمكن ان يعلى عليها والحقوق و الواجبات معروفة و متوقعة و الاجواء صحية و هنا الحر و الغبار و الشمس و الجفاف الافح للوجه و العيون و الحسدو الاهم و الادهي من ذلك ان كل ما تعلمته هناك لن تستطيع تطبيقه هنا فهذه قمة الاحباط و الخيبة.
ولذك انصح من يريد الابتعث ان يلزم داره و يقفل مخه فأن كنت لاتعلم فتلك مصيبه و ان كنت تعلم فالمصيبة اعظم.
خل راعي الكامري اللى قدامك او راعي الكورولا او راعي جيب الربع يحدك بوسط دوار النافورة و يمر من جنبك و لا كأن صار شيى. عادي و اذا قطع قدامك الاشارة عليك حط بالبريق اميه. و لا تحمي حصاتك (عادي). و اذا عكس موترة قدام وجهك و فحط و سوى خمسات (ريح بالك). لكن ياويلك ياراعي امريكا و الله ان تموت قهر و تشقق ثيابك.
رااااائع
ونحتاج أكثر
فهذه مملكة التوحيد والعقيدة الصافية وتعاليم الإسلاام
طيب جميل جدا
المبتعثين تقولون يتأثرون بأفكار الغرب وهذا واضح
الغرب ما يعرفون شيء اسمه مملكة اي نظام الملكية ما يبغونه ولا يطبقونه ويحاربونه اقسى المحاربة
وسيؤثرون على شبابنا وبالتالي يرجع لك 136 الف مبتعث يحاربون ملكية الحكم ويطالبون بالتغيير وهذا ماهو في صالح الدولة
اتمنى ان ننتبه لهذه النقطة
درس جميل ومفيده
لا اعلم لماذا من هم معارضون لمثل هذه المواضيع ثائرون .. التعامل جدا دبلوماسي وراقي هم سمحوا لك بالابتعاث ولكن يقولون لك مخاطره يعني مفهوم جميل انا ما اشوف اي نقطة تقاطع هنا.
مثل الدخان يباع لك ومكتوبه عليه مخاطره.
مجتمع غريب يبحث عن اي شي ليثيره !!!!
هههههههههه طيب الى اي مدى ستستمر هذه المهزل يا عالم يا هووووه؟؟؟!!!؟؟؟!!
هل نحن في بلد واحد أم نحن في عدة بلدان متفرقة؟ في بلد واحد ونحن عاجزون عن اعطاء خطاب موحد لمواطنينا!!!!! من هي الجهة التي تلعب هذا الدور الخبيث القذر في اعطاء خطابات متعارضة لأبناءنا. الى متى يستمر القذرون في تقديم خطابات تتعارض مع توجهات القيادة السياسية العليا ويتم السكوت عليها. خطر خطر خطر ما تسعون لتحقيقه أيها التعساء وسيسحقكم الزمن مهما كانت قدراتكم الخبيثة في الوقت الراهن. أينك يا وزير التربية والتعليم؟؟!!
أولاً: أقول لمن يهاجمون الابتعاث بأن الابتعاث انما اتيح للمتفوقين من أبناءنا لا للمتيسين.
ثانياً: أستغرب من الأخوان السعوديين في هجومهم أنهم يبنون هجومهم على مشاهدات شاذة لا يمكن التعميم مستندين عليها. هناك أكثر من مئة وعشرون ألف مبتعث ثم يأتي من يتفلسف ويقول بأن الإبتعاث كله شر، لا ياسيدي وفر فكرك لنفسك وأتركنا من شرور فكرك، أحدهم يذكر انهم يعودون بعد ستة اشهر ويقولون اي مذاكرة واي دراسة وهي كانت تمشية على حساب الدولة، أسألكم بالله هل هذا كلام يستحق القراءة وفكر يستحق ارد عليه!!! عندما تكتبون معارضين فكر وتوجه متعوب على وضعه من قبل ذي الفكر والعلم والعقل والقلم أن تبنوا انتقادكم علي احصائيات حقيقية تعتمد نسب ذات ثقل تساند رأيكم أما ان تعارضوا بناءً على مشاهدات شاذة فهذا يسمى في أدب الكتابة عهر فكري لا يمكن الأخذ به ويعتبر الالتفات اليه والإطلاع عليه مجرد اضاعة للوقت لأنه ببساطة كلام فارغ ليس له قيمة في عالم العلم والمتعلمين.*
كل ماجاء في الكتاب مواضيع صحيحة وممتازة . وانتم ياعاجل وش تبون مواضيع الكتب الدينية يعني ؟؟؟؟؟
وش المشكلة في الموضوع
نعرف ابنائنا بمساوي الابتعاث شي جميل وماله وماعلية اثنا ابتعاثة للخارج وغرس القيم الاسلامية
في نفوسهم ومخافة الله عزوجل وتمثيل هذا البلد خير تمثيل ونقل الصورة الصحيحة عن الاسلام
والمسلمين


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.