توقفت سيارة إسعاف تقل مريضا بسبب عطل طاريء حل بها ومحاولة سائقها الاستعانة بالمارة لإصلاح العطب الطارئ . و وبحسب احد المواطنين الذي شاهدالموقف فإن منظر سيارة الإسعاف المتعطلة أجبره للتوقف لمعرفة السبب، حيث أفاد السائق بحسب صحيفة عكاظ أن خللا في الإسعاف تسبب في توقف حركته أثناء قدومه لنقل حالة حرجة من مستشفى البرك العام إلى مستشفى عسير المركزي 200 كلم. وافاد المواطن أنه ظل يحاول وبعض المارة إصلاح سيارة الإسعاف إلا أنهم فشلوا مما اضطرهم إلى الاتصال بالهلال الأحمر، والذي أكد أنه مستعد لنقل الحالة لمستشفى الدرب العام كونه ضمن حدوده الإدارية ولا يمكن إيصاله لمدينة أبها، فاضطر هؤلاء إلى الاستعانة بإسعاف آخر من مستشفى القحمة «75 كلم شمال الدرب»، لنقل المريض الذي مكث في الطريق الدولي ما يقارب أربع ساعات. هاذي حالت الصحه لاتغيير مادام الفساد في الأوساط الطبيه والمعاناه مستمره انشري وجهة نظري ياعاجل وتسلمو عذر سخيف اسخف من سائق سيارة الاسعاف بل اسخحف من الادارة التى يتبعهاومن اجل الدود المخصصة لنقل تلك السيارة يتوقف عن ايصاله الى بر الامان اسمحولى اقول ان هذا النظام الذى اعتمد عليه المسعف نظام بائد مثل كثير من انظمتنا وهل يليق بوطن بلغ عمر التعليم فيه اكثر من 110 سنةان يكون جامدا اين الذين يحملون شهادات الدكتوراة فى الادارة الا من رجل بارع يتبرع بتعديل او بتصحيح مثل هذا النظام البائد ولكن لا لوم فانظمة التعليم والجامعات والمرور خلف البائد والذى يبدو ان مسؤليى الوزارات والادارات الحكومية ينطبق عليه م المثل (حطنى لقيتنى) لايوجد لديهم الوقت ولا الشجاعة للتجديد ولا كان واحدهم عمل عشرات السنين فى تلك الوزارة او الادارة فعرف اخطاءها ويقترح تعديلها او تجديدهالان واحدهم يعض الكرسى بنواجذه فيخشى من التغيير والتصحيح اللهم ارزق هذا الوطن رجالا يعملون وفق ما بخطر ولى الامر فيصلحو كل ما فسد ويجددو كل ما باد
