استأثرت قضية مقتل أحد الحراس الشخصيين للملك محمد السادس أخيراً باهتمام قطاع عريض من المغاربة، وطغى هذا الحادث على ما سواه من قضايا لدى الرأي العام الوطني، من قبيل الحراك السياسي الجاري في البلاد بعد المصادقة على الدستور الجديد، بسبب حساسية المهنة التي كان يشغلها العميد الأمني الممتاز عبدالله سليم السعيدي. وفيما لم تَرشح معلومات تكشف عن ملابسات الحادث، تباينت الفرضيات والتخمينات التي طرحتها الصحافة والشارع المغربي في محاولة لتفسير خلفيات وأسباب حادث الاعتداء على السعيدي، والذي أفضى بإزهاق روحه يوم الثلاثاء المنصرم، بعد أيام قليلة من إصابته بطلقات نارية من لدن شخصين اقتحما شقته في أحد أحياء العاصمة الرباط. وكان بلاغ سابق للمديرية العامة للأمن الوطني قد أشار إلى أن السعيدي تعرض أثناء تواجده داخل منزله بالرباط، مساء يوم الجمعة الماضية ليلاً، لمحاولة سرقة من شخصين، مما اضطره لاستعمال سلاحه الناري فأصاب أحد المعتدين بجروح، قبل أن يتعرض هو الآخر لطلق ناري. وشيعت جنازة سليم السعيدي ظهر أول أمس الأربعاء في موكب كبير حضرته شخصيات أمنية بارزة، فضلاً عن أفراد أسرة الراحل والعديد من المشيعين من الناس الذين جذبتهم هذه القضية. ومرد اهتمام الشارع المغربي والصحافة المحلية بهذا الحادث يعود أساساً إلى طبيعة مهنة القتيل، لأنه كان قيْد حياته أحد أكفأ وأبرز الحراس الشخصيين للملك، فضلاً على أنه عمل حارساً شخصياً لأبرز الشخصيات السياسية العالمية. وتداول الشارع المغربي، من خلال مختلف العناوين الصحفية الصادرة أخيراً، العديد من السيناريوهات والفرضيات المحتملة التي تفسر خلفيات وسياقات هذا الحادث الذي أودى بحياة الحارس الشخصي للملك. وأولى الفرضيات التي زكاها البلاغ الرسمي لمؤسسة الأمن بالبلاد أن محاولة الاعتداء على السعيدي تعود إلى نية السرقة لدى الشخصين، بدليل اقتحام منزل الهالك في الليل ظناً منهما أنه فارغ، ليفاجأ بوجود الرجل، فتم تبادل إطلاق الأعيرة النارية، والتي أدت إحداها إلى اختراق بطن السعيدي. وثاني الفرضيات، بحسب الروايات الرائجة، أن الحادث قد يعود إلى تصفية حساب قديم بين الحارس الشخصي وبين تاجر مخدرات سبق أن كان السعيدي السبب في اعتقاله وسجنه لعشر سنوات قضاها وراء القضبان، حين كان يعمل في سلك الأمن بإحدى المدن شمال البلاد. أما السيناريو الثالث، وفق جريدة "الخبر" الإلكترونية، فهو أن السعيدي كان في جلسة عادية مع مرافقيه بمنزله، فنشب خلاف حاد بينهم تطور إلى شجار قاتل، وانتهى إلى تبادل إطلاق النار بين الطرفين. وبحسب المصدر ذاته، من المحتمل أن يكون الحادث بسبب الرغبة في الانتقام من الحارس، بسبب الحزازات والعداوات التي خلقتها تقاريره الأمنية عن بعض الأشخاص، باعتبار أنه كان مسؤولاً يعمل في مديرية الأمن الخاص للملك محمد السادس. السيف الأملح يامحمد التاسع اية الله يرحمة الااحتمال الاكيد انه كان يتعامل مع جهات خارجيه مزروع بجوار ملك المغرب وانفضح امره ومصيره التصفيه حتى لاتعرف الاسرار التى يعلمها الله يرحمه مهنته ماكانت سهله بدليل اقتحام منزل الهالك في الليل ظناً منهما أنه فارغ، الهالك ياعاجل؟ الله يرحمه لاحول ولا قوة الا بالله ومن قتلها فكأنما قتل الناس جميعا ابورامي تاسع مين والناس نايمين هههههههههههه قصدك السادس ياحلو . اقتحام منزل الهالك انتو مع من أنتبهو يا شباب لحد يروح للمغرب فيها مظاهرات وبلاوي أنتم بغنى عنها يا aburame شكلك مهوي !!! هو محمد السادس وليس محمد التاسع هههههههههههههههههههههههه. الهالك كبيره والله ياعاجل لهذى الدرجه الحقد والعنصريه للاخوه المغاربه لو قلنا يهودى نقول ماعليه ولكن احواننا المغاربه من السنه والجماعه للمعلومية كلمة هالك هي الكلمة اللغوية الصحيحة قال تعالى( ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبينات فما زلتم في شك مما جاءكم به حتى إذا هلك قلتم لن يبعث الله من بعده رسولا) هههههههههههههه تصدقون من كثر مايقولوا فلان الأول فلان الرابع بدينا مانميز المفروض خلاص يقول محمد ملك المغرب وبس خخخخخخخخخخ فديتك يالعتيبي مشكله المغرب مشكله ان اي حركه بسيطه او قيام ثوره يعني اعادته الى النظام الملكي الاسباني بالتالي تصير جنوباسبانيا ماتلاحظون هالايام صايره اسماء الدول جنوب كوريا وجنوب السودان .. اي تعليق اشوفه لابو رامي احسه حلو 100% افضل تعليق ابورامي شكر ابورامي ابي ارد علي احد التعلقات ينصح الشباب لايرحون للمغرب يقول كلها مظاهرات اول اللي يروح المغرب امثالك يا الدبوس اكثر الشباب عاطلين ومرضي نفسين والسبب يشوف القهر ولا يقدر يتكلم