كشف جابر الفيفي العائد من اليمن بعد انضمامه لتنظيم القاعدة باليمن أن بذور التطرف بدون علم شرعي والتكفير بلا دليل ظهرت وراء جدران معتقل غوانتنامو من قبل عرب وأفغان مسيسين. ويواصل الفيفي في حلقة اليوم من برنامج همومنا سرد القصص والمواقف بداية من خروجه من افغانستان الى معتقل غوانتنامو, وبداية تشكل المجموعات الناقمة على كل شيء داخل المعتقلات. يذكر أن الفيفي كان أحد المطلوبين على قائمة ال 85 التي أصدرتها الأجهزة الأمنية في السعودية وضمت عددا من الشباب الذين انخرطوا في تنظيمات التطرف والعنف إلا أن الفيفي عاد وسلم نفسه بعد أن مكث فترة في جبال اليمن مع التنظيم في شوال الماضي، ويبث التلفزيون السعودي عبر قناته الأولى حلقات الفيفي قبل نشرة أخبار التاسعة والنصف من مساء يوم الثلاثاء كل أسبوع. فلا نامت أعين الجبناء ههههههههههههههههههههههههههههههههه الراااقل دا بيئول كلام غريب الله ينصر المجاهدين في كل مكان نسأل الله ان يديم علنا نعمه ويهدي شباب المسلمين الى الطريق الصحيح ، والله ما يحصل الانسان كرامته وحريته واحترامة الا في بلده ،واتضح هذا اكثر في اعترافات التائبين السابقين كيف ان الواحد منهم مايعرف الاهانة الا اذا خرج من بلدة وكيف يكتشف انه مخدوع بمجرد انه يخرج من هذا البلد الطاهر . هذي نصيحة لشبابنا انتبهوا من خداع الكاذبين والحاقدين اللي يسعون لاستدراجكم والخروج من بلدكم، هذولا حاسدين والله وحاقدين عليكم وعلى بلدكم ، يريدونكم قنابل موقوته وانتو تابعتوا الاعترافات السابقة وشفتووا كيف تعاملهم مع السعودي نصيحة اخ مشفق على اخوانه يامالكي شكلك مناصر لهذه الافكار الهدامه للدين والانسانية الافكار الارهابيه يامالكي تعوذ من ابليس فلا نامت اعين الخونه لا حد يقرا تعليقي (((( أنا أسولف مع نفسي )))) رجاءاً. شي غريب اللي قاعد يصير في هالبلد. دورة حياة غريبة جداً. تبدأ من البيت حيث الاهمال والعنف المنزلي ثم المدرسة حيث الغش والشذوذ ثم مراهقة ضائعة تائهة ثم تدين ثم انخراط ثم قتل وتفجير وهدر لموارد المسلمين... وتاليتها يجينا في الصحافة لابس ثوب ناصع البياض ومعدل اللحية وصابغها يهربد علينا وكأنه مصلح زمانه. وكله فل على خمسين. يلأن آبو كذا كلتشر أنا توضيت ومحضر حالي أصلي وراه في واحد من المساجد الكبيرة. هكذا هو حالنا. المواطن الصالح المكافح الذي بنى هذا الوطن بعرقه يقف في طابور الاستجداء: وظيفة لإبنه أو إعانة أو قرض أو حتى بطاقة أحوال جديدة ومجرمي الأمس من مشايخ ارهاب وعملاء ومجندين يتربعون على عرش الشهرة والعلاقات الفوق-عادية فضلاً عن برامج التوك شو في أشهر الفضائيات.... يستاهلون الأغلبية الصامتة لأنهم أرانب . ويااااااقلب لا تحزن. اقول أدعوا للمجاهدين جزأكم الله خير. ياخواني .......... الي يروح يجاهد برى ديارنا بالشيشان او افغانستان او العراق وعدم قدومه الى بلاد الحرمين فالله ينصره انشالله ولا يجي يكفر ويفجر ووووو فاعتقد ليس عليه حرج؟ اليس كذالك