كشف زياد طارق عزيز، نجل نائب رئيس الوزراء العراقي الأسبق طارق عزيز، عن وصية أرسلها والده عزيز إلى عائلته، عبر محاميه، يطلب فيها أن يدفن في الأردن في حال تم إعدامه أو توفي، على أن يدفن في مرحلة ما بعد تحرير العراق في بلده، خشية تعرض قبره للتمثيل به من قبل من سماهم "الغوغائيين". وقالت وكالة الأخبار العراقية اليوم: إن زياد طارق عزيز جدد في حوار بعد يومين من صدور حكم بإعدام والده بأن حكم الإعدام الصادر بحق والده "سياسي بامتياز". وقال زياد إن والده أعلن إضراباً مفتوحاً عن الطعام بعد صدور الحكم. وأضاف زياد: أنه لا توجد تهم جنائية بحق والدي، فحكومة المالكي أرادت صرف الأنظار عن تقرير "ويكليكس" الذي كشف عن بشاعة الجرائم التي ارتكبت بحق العراقيين، لتخفيف الضغط عنه، بسبب هذه القضية، وهزت أركان حكومته غير الشرعية. من جهة أخرى، كشف زياد عن أن المخابرات الأمريكية قدمت عرضاً لوالده كي يتعاون معها أثناء زيارته الشهيرة للفاتيكان قبيل الحرب الأمريكية على العراق، والتي اندلعت في مارس 2003، متعهدة بإخراج عائلته من العراق سالمة في حال تعاونه معها، وبين زياد أن والده رفض العرض الأمريكي، مؤكداً أن دافعه كان حبه وإيمانه بوطنه وشعبه. قدرة الله قويه بأن لاتعدم سيسقط جميع الروافض عندما تكون الخطة محكمة تكون نتيجة نجاحها 95% ولكن في الحقيقة خطة الامريكان في العراق وتقسيمها وماحصل للعراقين وماسيحصل لان الي حصل جزء بسيط باقي بتشوفون المجازر نجحت بنسبة اعلى بكثير من المتوقع الله يحفظ الرفيق المناضل طارق عزيز ورفاقه الأبطال والمقاومة العراقية الباسلة وعلى رأسها البعث العظيم مستمرة لطرد الأحتلال ......الرجاء النشر ياعاجل ..... للمعلومية طارق عزيز مسيحي يعني لاتأسى على القوم الظالمين حيا الله رفاق الشهيد صدام حسين والمقاومة العراقية الباسلة الممثل الشرعي للعراق \" آمل نشر المشاركة حتى يكون هناك حياد اعلامي \" ايام الثمانينات كنت بطل والكل يخاف منك واذا طلعت بالتلفزيون كل الناس تشاهدك والحين صرت زي الفار كلن يدوسك يسقط نورى المالك الفاسق الساقط يسقط الحقير