يقوم فريق علمي من جامعة تورنتو بكندا ومركز التميز لأبحاث الحج والعمرة بمعهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة بجامعة أم القرى، بإجراء دراسة لإيجاد نقل حديث عالي الأداء ومتعدد الوسائط لضمان سلامة وسهولة حركة الأعداد المتزايدة للمعتمرين وزوار البيت الحرام بمكةالمكرمة من خلال النقل الجوي بالكوابل. وقال مدير مركز التميز لأبحاث الحج والعمرة الدكتور نبيل كوشك، إن النقل بالكوابل أحد العناصر الحديثة التي من الممكن أن تلعب دورًا هامًا في نظام النقل المتعدد الوسائط الجديد، وهو حل تكنولوجي واعد لبعض مشاكل النقل، يعتمد على نقل الركاب بالجو باستخدام كابينات تسير على كوابل معلقة. ويتكون هذا النظام من عدة عناصر هي: الكابينات والكوابل والأبراج بالإضافة إلى محطات الركاب، حيث تكون الكابينات معلقة من فوق بالكوابل الممتدة بين محطات الركاب والمسندة على الأبراج، وتسير هذه الكابينات بسرعة منتظمة بين محطات الركاب في دورة ثابتة. وبين كوشك أنه على الرغم من أن التكنولوجيا المستخدمة في هذا النظام مماثلة للتكنولوجيا المستخدمة منذ قرن في جميع أنحاء أوروبا في المناطق الترفيهية التي تعاني من تضاريس جبلية صعبة إلا أنه لسنوات كثيرة كان استخدام هذه التكنولوجيا كنظام نقل عام مثل الباصات والقطارات محدودًا جدًا في المدن. لكن التقدم المستمر في تكنولوجيا النقل بالكوابل وفوائدها الفريدة من نوعها وخاصة في المناطق الجبلية في المدن، أدى إلى زيادة الاهتمام بهذه التكنولوجيا الأمر الذي أفضى إلى تطبيقات عديدة للتكنولوجيا في جميع أنحاء العالم. و عن مزايا تكنولوجيا النقل بالكوابل يقول إن التكنولوجيا مناسبة للمدن التي تحتوي على حواجز طبيعية كالجبال والأودية والمسطحات المائية كطبيعة مكةالمكرمة، إذ يمكن أن تساعد هذه التكنولوجيا على ربط مواقع جبلية بعيدة سواء كانت على ارتفاعات مماثلة أو مختلفة، مما يسهل تنمية الجبال كأراضٍ سكنية أو تجارية دون الحاجة إلى تغيير التضاريس الجبلية للمدينة ولا تحتاج هذه التكنولوجيا إلى مساحات كبيرة، حيث إن الأبراج تتطلب الحد الأدنى من المساحة كما أن محطات الركاب يمكن دمجها في المباني التجارية، وهذه الميزة مفيدة للغاية في المناطق ذات الكثافة السكنية العالية مثل مكة، حيث الأراضي هي مورد نادر جدًا والتكنولوجيا غير مكلفة نسبيًا. الحمدللة علي انشا هذ التلفرك حتي تقل الايجارات لقريبة للحرم كوابل وكا بينات وفلسفه قل تلفريك سبق لي ان عرضت هذا الاقتراح قبل حوالي سنة وهو النقل بالتلفريك انا من اهل مكة والحمد لله . الزحام في مكة كل عام يزداد عن العام الذي يسبقه جزى الله خادم الحرمين علي الابحاث لايجاد حلول للازدحام الكبير في رمضان والحج وعلي فكره مكة صارت زحمة طوال ايام السنة وليس في رمضان والحج فقط . حيث ان العمره اصبحت مفتوحه طوال العام . ماعدا شهر صفر من كل عام 0 اعز الله مكة فديت ترابك يامكةالمكرمة 0 الحمدلله على نعمة الاسلام احنى اهالي مكه نعاني من الازدحام لدرجه خياليه اتمنى من القايمين على هذا المشروع سرعة تنفيذه وبارك الله في ولاة الامر وصاحب الفكره انا من اهل مكة والحمد لله . واحسن حاجه في مكه هدي الأيام وايام الحج خاصة الزحام . علشان نشغل الدباب ونضحك علي الي عندهم سيارات ههههههههههههاي ولا تلفريك ولايحزنون . مدري ليه احس بعض الناس لهم اسهم في شركات التفريك مشروع سيء في الجنوب لماذا يراد تطبيقة في مكة عربة التلفريك تحمل 8 اشخاص ويصعب ركوبها على كبار السن والمرضى لانها متحركة لا تتوقف بينما القطار على السكك المعلقة يكون سعته كبيرة وسريع ويمكن زيادة المقطورات وتقليلها حسب الموسم او اوقات الصلوات كما ان القطار حياته الافتراضية اطول وصيانتة اقل تكلفة من العربات والكيابل فكروا بحلول عقلانية ودعونا من الافكار الخنفشارية طيب أيش المانع من وضع مترو مو احسن واسرع واوسع اين انتم من تكنلوجيا القطارات المعلقه ......... تعمل في امريكا من سنين واعتقد انها احسن وسيله لفك اختناقات وازدحام مكه المكرمه