تتحرى الأجهزة الأمنية في شرطة جدة حول ظروف رحيل الأديب والإذاعي فيصل البركاتي، 60 عاما، حيث عثرت أسرته على جثته داخل مكتب في منزله وعلى رأسه جرح بليغ يرجح أنه السبب في رحيله. وأبلغ المتحدث الرسمي المكلف في شرطة جدة الملازم أول نواف البوق، أن الأجهزة الأمنية تلقت أمس بلاغا من ذوي الراحل عن العثور على جثته في مكتبه الخاص داخل شقته في حي الفيصلية شمالي جدة. وأضاف المتحدث أن فريقا من البحث الجنائي وخبراء الأدلة الجنائية وعددا من المحققين وصلوا إلى مسرح الجريمة، وعثروا على الجثة ملقاة على الأرض وسط بركة من الدماء. ورصد المحققون أثر ضربة على مؤخرة الرأس. وأشار المتحدث في شرطة جدة إلى أن التحقيقات متواصلة لكشف ظروف الحادث، حيث يتولى رجال الأدلة الجنائية رفع الآثار والدلائل من الموقع. يشار إلى أن الراحل بحسب عكاظ عمل قبل تقاعده في إحدى الإدارات الخدمية المهمة، كما شارك في تقديم البرامج الأدبية والكسرات الشعبية في البرنامج الثاني في إذاعة جدة. ليش مصغرين الصوره كذا خلنا نشوفه ونعرف من هو هذا المغدور الله يرحمه سؤالي هل هو له اعداء؟؟؟؟ ما دام انه كان يعمل في احد الاماكن الخدميه المهمه ف اعتقد ان المساله ما تسويلي ترا يا ويلك زمن غريب اصبح القتل مثل شربة الماء البارد لاحول ولا قوة الا بالله رحمه الله ومتكلفين ياعاجل على هالصورة الكبيرة