أوقفت الجهات الأمنية بالتعاون مع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في منطقة نجران، وافداً من جنسية عربية حوّل محل عمله إلى موقع لفعل الرذيلة مع الفتيات، وتوثيق تلك الممارسات عبر تسجيل الفيديو، إضافة إلى إجبارهن على التعري لالتقاط الصور الفوتوغرافية، ليتمكن من ابتزازهن بعد ذلك، إذ ضبطت بحوزته مجموعة من الفلاشات و«هارديسك»، إضافة إلى جهاز محمول (لاب توب) مليئة كلها بمقاطع جنسية للمتهم مع زميلاته في العمل وبعض النساء داخل مكتبه. وأوضح الناطق الإعلامي باسم فرع الرئاسة العامة في المنطقة عبدالله الأحمري للحياة، أنه ورد لمركز الهيئة بلاغٌ عن تعرّض إحدى الفتيات للتهديد بنشر صورها من أحد الوافدين من جنسية عربية إن هي لم تستمر بإقامة علاقة محرمة معه، مشيراً إلى أن الفتاة حاولت التخلص منه، «ولكنه ظل يهددها بصورها الفوتوغرافية ومقاطع الفيديو التي التقطها للفتاة أثناء علاقته المحرمة معها، ولم تجد توسلاتها وندمها إلا زيادة في ضغط المبتز عليها، ما جعلها تلجأ إلى الهيئة التي أعدت له كميناً بعد متابعة استمرت 11 ساعة ليتم القبض على المتهم متلبساً». لا بد من التخصصية المهنية في كل شي وعلى راسها الصحافة فليس كل من حمل القلم اطلق العنان لنفسة مراسل صحفي يتعرض لاعراض الناس ويجرح مشاعر الاخرين دون ان يشعر لجهلة فمثل هذا الصحفي وغيرة كثير لم يكترث عند نقلة للخبر لمشاعر الناس واعراضهم فمثلا لو حددنا اماكن الاختلاط في منطقة نجران ستكون احد المستشفيات حتما فكم من عائلة لهم بنت شريفة وعفيفة تعمل في احد المستشفيات بالمنطقة تعرض لعرضها صاحبنا هذا وجرح مشاعر اهلها وشككهم في اخلاقها حقيقتا لا ارى اي مصلحة من نقل خبر كهذا واشكك في صحتة وانا كان فربما لبنت واحدة وعمم الامر على الاخريات فحسبنا الله ونعم الوكيل في نجرااااان مش معقول هههههههههههههههههه الجزاء من جنس العمل يامواطني وطني الحبيب