قللت منظمة الصحة العالمية WHO من خطورة مادة "الزئبق" المستخدم في تصنيع لقاحات "أنفلونزا الخنازير"، في الوقت الذي أعلنت فيه تلقيها تبرعات بنحو 50 مليون جرعة من اللقاح المضاد لفيروس H1N1، من إحدى شركات الأدوية، لتوزيعها على الدول النامية. ورداً على تحذيرات صادرة عن أحد أعضاء الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال، بشأن احتواء اللقاح على الزئبق، قال المتحدث باسم المنظمة التابعة للأمم المتحدة في جنيف، غريغوري هارتل، بقوله: "يجب على المرء أن يكون حذراً بشأن الإدلاء بتصاريح حول مادة الزئبق، لأن هناك أنواع مختلفة منها." وأضاف هارتل، في بيان نُشر على موقع إذاعة الأممالمتحدة الأربعاء، أنه "لا يمكن للمرء ببساطة أن يقول إن هناك زئبق في اللقاحات، هذه المادة تستخدم في اللقاح في بعض الأحيان بهدف حفظه، والمادة المستخدمة في لقاح H1N1 ليست التي تم الحديث عنها في الماضي." وجدد هارتل نداء المنظمة بضرورة تلقي اللقاحات، وشدد على أن الأعراض الجانية الناتجة عنها لا تختلف عن تلك الناتجة عن أي لقاح موسمي آخر، مضيفاً قوله إنه "إذا قارنّا بين المخاطر والفوائد الناتجة عن استخدام لقاح H1N1، لوجدنا أن فوائده تفوق مخاطره بكثير." وأضاف المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية أن الأطفال دون سن الخامسة هم من الفئات الأكثر عرضة للإصابة بالمرض، وكثيراً ما تكون إصابتهم شديدة للغاية. من جانبها، قالت المديرة العامة لمنظمة الصحة العالمية، مارغريت تشان، إن المنظمة وقعت اتفاقية مع شركة "غلاكسو سميث كلاين" للأدوية، تقوم بموجبها الأخيرة بالتبرع بنحو 50 مليون جرعة من لقاح أنفلونزا النوع A للمنظمة مع نهاية الشهر الحالي. ورحبت تشان بما وصفته "هذا التبرع السخي، والذي سيحمي صحة الأشخاص الأشد فقراً في العالم"، مشيرة إلى أن WHO لديها لائحة تضم 95 دولة تستحق أن تتلقى جرعات اللقاح، يمكن أن تغطي هذه الجرعات ما نسبته 10 في المائة من سكان هذه الدول. وكانت المنظمة قد حذرت قبل أسبوع من أن العالم لم يصل بعد إلى موسم انتشار الأنفلونزا، وهو ما بين يناير وفبراير ، حيث يتوقع وقوع المزيد من الحالات، كما أكدت أنه على الرغم من العوارض الجانبية للقاح، إلا أنه أفضل الأدوات المتاحة لمكافحة الأنفلونزا لتوزيعها على الدول النامية سياسة امريكا الغاية تبرر الوسيلة حتى على شعبها فما بالك في شعوب دول العالم الثالث لأن الادارة الأمريكيه ليسة ادارة دوله بل عصابه الهدف هوالمكسب المادي فقط لأشخاص معينين التأثير السام للزئبق بواحد من النظريات الاتية (6). 1 . ميل الزئبق الشديد نحو كبريت مجاميع Sulfhydryl Groups الزلالية مؤديا الي تعطيل فعالية هذه الانزيمات. 2 . ارتباط الزئبق بمجاميع الفوسفات Phosphate Legends مما يؤدي الي اضطراب نفاذية اغشية الخلايا الحية. 3 . يعطل الزئبق قدرة الغدة الدرقية علي اخذ واستيعاب اليود اللازم لها. 4 . يحول الزئبق دون استعداد اجسامنا علي تمثيل عنصر الخارصين الضروري لادامة فعالية الانزيمات. 5 . يختزل الزئبق قدرة انظمة الكبد المضادة للسموم الامر الذي يتسبب في زيادة الاثار الضارة لهذه السموم بالذات. 6. استغلال ميل الزئبق المثيلي للمجاميع الحاوية في تركيبها علي عنصر الكبريت او السلينيوم، اما السلينيوم يمنع الزئبق من الارتباط بالبروتينات خطيرة الاهمية بتكوينه مركبات مع بورتينات اخري اقل اهمية وشديدة الميل للزئبق في نفس الوقت. (؟) (؟) (؟) (؟) (؟) (؟) (؟) (؟) (؟) (؟) اللقاح ممزوج بمواد من الخنازير- حسب علمي- والحين طلع لنا الزئبق .(وهوخطيرجداً). وفيه مثل جيزاني يقول مين يقول ريبته حامضة) والريبة :اسم للبن البقر. ولكم تحياتي. مادة الزئبق تذكرني بماكينة الخياطة سنجر فوائدها أكثر من مخاطرها يعني الحين طلع لها خطوره وفيها زئبق كمان حسبي الله عليكم لتوزيعها على الدول النامية لقتلهم شر قتله ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه دايفيد روكفيلر يتحدث في مؤتمر عن الضرورة الملحة لإيقاف نمو عدد سكان العالم و الأضرار الناتجة عن هذا على مدخرات الأرض هذي خطه من الغرب علشان يقظون علينا انتبهوا لاتطعمون لا انتم ولا عيالكم يانااااااااااااااس والله ممرض بالعلاج الطبيعي بمستشفى الملك العسكري بجده اخذ اللقاح ومن بعدها الشاب جته رعشه وعدم تركيز مثل اعراض الزهايمر