رغم ماحدث في بعض الدول العربيه من أحداث وتغييرات جوهريه وإن كنت أعيشها لم أصدق أن يحدث مثلها في مصر الشقيقه فمصر العربيه إلإسلاميه ومن واقع معرفتنا فيها وفي شعبها المسالم البعيد عن العنف حدث فيها أحداث لم يكن أحد أن يتوقعها حدث فيها شرخ كبير بين أخوين أشقاء إستطاع الشيطان والممول أن يحدث ذالك الشرخ وكمل على ماتبقى الشيطان المأجور المسمى بالإعلام والذي يستطيع بقوته الكونيه أن يحول مايريد الى مايريد دون تغيير بناء على رغبات سادتهم وكبرائهم إلا من رحم ربي من الأعلاميين الشرفاء الذين يرون أن الحق حقآ والذين ربما يفقدون الكثير بسبب تحقيقهم لذالك ولكنهم يرتاحون ويريحون ظمائرهم وهي مايهم كل واحد منا في هذه الدنيا القصيره لم أستوعب الموقف أو ماحدث في مصر اليوم من واقع الواقع المؤلم فكتبت ماأستطيع أن أكتب في الفيس بوك من خواطر ومن تالمي لما يحدث وأن ماحدث فيه جور وظلم على المصريين بصرف النظر عن التوجهات وأن خسارتهم خساره للدول العربيه ولإسلاميه جمعاء مع دعواتي الصادقه بلم الشمل وأن يجعل كيد الكائدين تجاهنا وتجاه الإسلام والمسلمين في نحورهم وتفاجأت وانا في هذ السياق بأن دكتوري وأخي وصديقي العزيز الذي لم أقابله من عشرين عامآ حينما كان في مكان مآ في مملكة الإنسانيه وقبلة المسلمين يرد على ماكتبته في الخاص ويتهمني بأنني أخواني وأستكبرت منه هكذا تهمه إن تكن تهمه وأستغربت منه مايقول فأستدللت عليه من واقع إسمه الصريح وصورته فقلت له تمنيتك بالسماء ووجدتك بالأرض وأنت أستاذي وصديقي والغالي علي اعطني رفم هاتفك لأتواصل معك فأصر ان أعطيه رقمي وهذه بالمناسبه قل ماتجدها في الشعب المصري الشقيق فقد إعتاد هذا الشعب الوديع بان يعطيك نصف رنه واحده فقط حتى لو كانت الحاجة له لتقوم أنت بالاتصال به وهذا مانراه في وقعنا المهم صاحبنا الدكتور إتصل وكان معاتبآ وأن الأخوان فعلو الأفاعيل فقلت له بعد السلام عليه وأن تعرفي عليه بعد تلك الغيبه الطويله تعادل او تقل قليلآ عن مايحدث وأنني ليس كما يعتقد فأنا مسلم على المحجة البيضاء التي تركها لنا نبينا (صلى الله عليه وسلم ) وتركنا عليها وأنني مع الحق والعدل وأكره الظلم مهما كان مصدره وأنيي لا أميل للحزب أو التحزب وهذ ديننا وانه وانا وكل محب لمصر والسعوديه والإسلام والمسلمين يجب ان يسعى لنبذ العنف والسعي لتأصيل ألإخوه الصادقه ولم الشمل وأن أراه في عيد الأضحى إن لم يقدر لي الحج في مصرنا الشقيقه وهي أكثر امنآ وإيمانآ قولو آمين فهد بن ابراهيم العييري بريده [email protected]