أدرجت المجلة الشهيرة "باتيل" للبحث والتطوير الصادرة عن مؤسسة باتيل للدراسات في الولاياتالمتحدة، السعودية ضمن خريطة البحث العلمي العالمية في عام 2012، وبذلك دخلت المملكة إلى خريطة البحث العلمي السنوية للمرة الأولى في تاريخها، والوحيدة عربيا التي تحقق هذا الإنجاز، والثالثة إسلاميا. وجاء الإدراج بعد تحقيق السعودية المعايير اللازمة المرتكزة على نسبة الإنفاق على البحث العلمي، مثل الناتج القومي، وحجم الإنفاق على البحث العلمي، ونسبة المهندسين والعلماء إلى عدد السكان. تجدر الإشارة إلى أن الخريطة تضمنت إدراج دولتين جديدتين هما ماليزيا وإندونيسيا.