توفي 21 وأصيب 66 آخرون في مصر نتيجة موجة الحر الشديد التي تشهدها البلاد. وقالت وزارة الصحة المصرية في بيان لها إن ارتفاع درجات الحرارة أودى بحياة 21 شخصاً من كبار السن وأدى لإصابة 66 آخرين بالإجهاد. ودعت الوزارة المواطنين وخاصة كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة، مثل ارتفاع ضغط الدم والسكر وأمراض القلب وذوي الحاجات الخاصة والأطفال، إلى اتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة في ضوء الارتفاع المسجل في درجات الحرارة وعدم التعرض المباشر للشمس، وخاصة في أوقات الظهيرة وعدم الخروج من المنزل إلا في حالات الضرورة القصوى.