وصف سفير المملكة في لبنان وليد بخاري الواقع الذي نعيشه بأنه الواقع المرير، نتيجة كشف الحقائق ووضوحها. وكتب السفير بخاري على حسابه في تويتر :" نَسْتَشْعِرُ بِأسىً شديدٍ مَعانِيَ أَحْرُفِ أميرِ المؤمنين علي بْنِ أبي طالب رَضِيَ الله عنهُ وهو يُسَطِّرُ في مَقولَتهِ الوقَّادَةِ عَنِ الحقيقةِ وَصِدْقِ الواقعِ المريرِ وما نَحْياهُ مِنْ تِيهٍ وَخَطَلٍ بقولهِ : " كُلَّمَا ازْدادَتِ الحقيقةُ وُضوحًا ازْدادَ أعداؤُها ". يذكر أن وسائل إعلام لبنانية، كانت قد ذكرت أن البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي قد أجرى اتصالا هاتفيا بسفير المملكة في لبنان وليد بخاري، بعد مغادرة الأخير إلى الرياض. وحول تفاصيل الاتصال، فإن السفير "بخاري" نوه حينها أن بداية الحل تأتي في استقالة قرداحي. وأضح أن الاستقالة ستكون بداية الحلّ وهم متمسكون بهذا الأمر، فالاستقالة ضروريّة لوضع قطار الحلّ على السكة الصحيحة. نَسْتَشْعِرُ بِأسىً شديدٍ مَعانِيَ أَحْرُفِ أميرِ المؤمنين علي بْنِ أبي طالب رَضِيَ الله عنهُ وهو يُسَطِّرُ في مَقولَتهِ الوقَّادَةِ عَنِ#الحقيقةِوَصِدْقِ الواقعِ المريرِ وما نَحْياهُ مِنْ تِيهٍ وَخَطَلٍ بقولهِ : " كُلَّمَا ازْدادَتِ الحقيقةُ وُضوحًا ازْدادَ أعداؤُها "… — Waleed A. Bukhari (@bukhariwaleeed)November 7, 2021