حقوق الآنسان الاصلاحات الشاملة والتطوير المستمر للأنظمة شملت جميع الآنظمه في كافة المجالات ومن ابرزها جمعية حقوق الآنسان توافينا صحفنا المحليه معظم الآحيان ببعض صور الظلم الذي يقع على كاهل المرآءه والطفل بل وآحيانآ من زوجها او من قبل ذويها بل وارتفعت النسب واصبحت بشكل ملحوظ وانا اتفق مع المثل القائل " من آمن العقاب اساء الآدب " لماذا هذه الآحداث في تزايد مستمر رغم اننا بلغنا من العلم والرقي والتطور مابلغنا وما يؤهلنا لآمتلاك مقومات الحياة الكريمه آخر حدث مؤسف كان للقتيل الطفل احمد الغامدي ويقال ان اخته على نفس النهج هل هي ضريبة الرفاهيه والآتكاليه او الآنفصال العائلي ام طليقه زوجة اب ظالمه اب حمل اسرته التسيب وآلت الى ماآلت عليه الآن تساؤلات عده ترهقني ياحقوق الآنسان باتت حقوق الآنسان وكرامته مهدره عند البعض وياآسفي على الضياع الذي انتاب بلاد المسلمين العنف الآسري امراض نفسيه اضطرابات عقليه لماذا وقتنا الحالي اصبح يعج بكل هذه المآآسي وبكل هذه الآحداث التي يندى لها الجبين من المسؤول هل يوجه سؤالي لمنظمة حقوق الآنسان ااو لولآة الآمر او تحرك جهات الاختصاص لدراسة انتشار الجريمة بشكل علني وبتحدي صريح دون الخوف من اي رادع من وجهة نظري نحن من قتل أحمد وغيره من الأطفال بالسكوت عن حالات العنف الأسري وعدم المطالبة بتغليظ العقوبات تجاه كل معتدٍ يمارس العنف ضد الأطفال والقاصرين، فثقافة العيب تغطينا من قمة رأسنا حتى أخمص قدمينا لتحركنا وفق رؤية محددة تهتم بالمظاهر والأعراف على حسب مصالح الأفراد ليشقى أولئك الصغار وليمارس ضدهم العنف الجسدي واللفظي