مرت 88 عاما من التقدم ونمو والتطوير على كافة الاصعدة في وطني الحبيب ، بدأت الدولة أن تجدد مسيرة هذا الوطن نحو القمة والعمل على التنمية وتعزيزها وتطويرها في البلد من ذو تأسيس المؤسس رحمة الله الى وقتنا الحاضر ، خطوة وتتبعها خطوات نحو مسيرة المجد والعمل على تعزيز وتطوير كل مايخص هذا الصرح الشامخ الكبير ، الوطن ملجأ القلب والروح وهو أولى الاماكن بالحب والحنين ،حب الوطن فطرة وليس تصنعا ، ربما لم يذكر الشعر والادب مفردة مثلما ذكر بالوطن ، والوطن هو البقعة التي يولد فيها الانسان ، والوطن هو الام والحضن الكبير الذي يحتوي ابنائة ، ولله الحمد عاشت بلادي تقدما كبيرا ومميز نحو تنمية شاملة تزهاء بها ارجاء الوطن ، فالعلاقة حميمة وجميلة بين الانسان ووطنة ، لانهُ المكان الذي يقضي به حياتة وذكرياته وينطلق من خلال الوطن مدراس العلم والمعرفة ، عزفنا حبك ياوطن على قيثارة الحب والولاء بك نسمو ونعلو ، وطني الحبيب انت فؤادي وسيد قصري وبناء مجدي ، انت الهواء والماء والغذاء وطني كل الحب لك وروحي فدا أرضك ودعائي لك يطرق باب السماء ، أن تكون ياموطني با أمان وخير وتقدم في ظل قيادتك ورعياتهم الكريمة ، وطني ستظل شامخا تحت قياده حكمية وابناء وطن مخلصين حفظ الله مليكنا وولي عهده ودام عزك يا وطن أحرفي المتواضعه : حنا جهينه للوطن درع وحزام من جدنا الاول وحنا له دروع بارواحنا نفديه وندوس الاقزام دون الوطن ياخاين العهد ممنوع