قبل أن أتحدث عن الفريق وعن مدربه دعوني أؤجز ماأسميه مجزرة المرداسي الذي نحر البطل من الوريد إلى الوريد بنجاحه في نرفزة لاعبين النصر بتوزيع الإنذارات بالمجان وأحتساب الأخطاء بالجمله بسبب ومن دون سبب وزادها إجراماً عدم إحتسابه لركلات جزاء صريحه وفاضحة لنجوم النصر لشايع شراحيلي واحده بشده من اليد مروراً بلمسة يد سياف البيشي داخل المنطقه إنتهاء بحسن الراهب وأستكمالاً لفصول الجريمه قام بطردغالب الذي زاد من جراح الفريق وسبب لهم ضغطاً . إلى متى يامهنا ظلم النصر عندكم وعند الإعلام ( الجاهل) عدلاً تتغنون به هذه البدايه لاتبشر بموسم نزيه فبعد تعيين العضو رئيساً لرعاية الشباب مروراً بقسم أخيه وبجدول المسابقات وبالشكوك التي تحوم على لجنة الإحتراف وضبابيتها إنتهاء بلجنة المهنا التي أنتصرت في إزاحة الفارس عن جواده لذلك أقول لإدارة النصر يجب من الآن إقامة ورش عمل للاعبين بعد التدريبات لأخذ الحيطه والحذر من لجنة الحكام ومايدور في الخفى لهم . كانيدا: نأتي بعد ذلك للفريق ومدربه لايمكن أن ننتقد كانيداً على أول مباراة رسميه يقودها أن يخسرها بركلات الحظ والترجيح ولكن لنسترجع بعض الأخطاء التي لاتقلل من إمكانيته الكل شاهد بطولة العين والتي في كل مباراة يخسر الفريق لاعب بكرت (أحمر) وأخرها مباراة السوبر الذي فقد الفريق أهم ركائزه الأساسيه ياترى من سبب هذا الضغط على اللاعبين ونرفزتهم من الخصوم بهذه السرعه يجب الإسراع في إعادة الراحه للفريق وللاعبين وإبعادهم عن مايغيضهم وعلى كانيدا الرضوخ لإمر الواقع وأن النصر طوال تاريخه لاينجح معه مهاجم واحد بل بمهاجمين وعدم إصراره على إجبار اللاعبين على تطبيق تكتيته الذي لاينفع في دورينا ويحتاج إلى سنوات ولاعبين بمواصفات معينه . الجماهير: في النهايه الدور المطلوب من الجماهير التحلي بالصبر على المدرب ووالوقوف مع الإدارة واللاعبين فبداية كارينيو كانت خسارة بطولة بركلات ترجيح ثم أتبعها بطولتين لعل في الأمر خيره لتلافي الأخطاء قبل بداية الدوري الأهم والمهم وتصحيحها ثقوا بمن نشروا الفرح في سمائكم لن يخذلونكم مادمتم معهم ياأسود المدرجات.