فبعد ان رمى وصف الموسم من عضو مجلس إدارة الهلال ومدير مركزه الإعلامي لجماهير ناديه.. والذي أرفضه رفضا تاما لأقطع الطريق على الصائدين في الماء المُعكرة!!.. أقول : بعدها في أقل من شهر بلغ سيل عدم مهنية الصحيفة المتخصصة التي (فُرضت) على المشهد الرياضية كصحيفة تتبنى الجوائز الرياضية!!. فهي – كحسن نيّة من قبلي – أنه تم تحويل مسارها إلى طريقة (الجمباز) كمنهج إعلامي لها.. بعد أن (تغافل) عن متابعتها من كنت أعتقد أنه أقرب (للهدى) الإعلامي!!. فقد كانت أكثر من أي وقت مضى هذا الموسم (تجرءا) بقلة احترام لنادي كيان عريق عالمي.. فقد تم استخدام (السخرية) بأدنى درجاتها. وذلك خلف التستر خلف أسماء مستعارة.. ولكن وبعد الخبر (الكيدي) العاري من الصحة بأن عبدالله العمر تم عرض عليه العمل بنادي النصر!!.. فعلا إذا لم تستح فأصنع ماشئت!! ولذلك وبلا جدال فهي استحقت ومن شايعها وبلا منافس أو جدال إعلام (جحا) ذلك أنها بثت خبرا (تافها) ثم طارت بها جماهير ناديها في مواقع التواصل الإجتماعي تلك الجماهير الي سخر منها كما أسلفت عضو مجلس إدارة ناديها!! لتعود هذه الصحيفة لتعيد نشر التغريدات وردود الأفعال على ما نشرت من (بهتان)، لتصدق الخبر الذي لا أساس له من الصحة! كذبت الكذبة وصدقتها!.. لذلك فقد كان بيان العلاقات العامة بنادي النصر(المقتضب) النافي للخبر جملة وتفصيلا (صفعة) لمهنية مشوهة.. لمهنية إعلام (جحا).. وصد من قال بأن الصراخ على قدر الألم!!. مقال للكاتب عبدالعزيز السويد- صحيفة النادي