أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس تصميم القيادة الفلسطينية على التوجه إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل إذا ما واصلت الحكومة الإسرائيلية رفضها استئناف مفاوضات تستند على قرارات الشرعية الدولية. وبين عباس خلال لقاءه رئيس الوزراء النرويجي السابق كوري فيلك اليوم أنه يجب تحديد سقف زمني لأي مفاوضات جادة بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي. وشدد على أن المصالحة الوطنية هي مصلحة فلسطينية عليا ستسهم في دفع عملية السلام إلى الأمام من خلال تحقيق وحدة الشعب الفلسطيني وتشكيل حكومة واحدة تكون مهمتها إعادة إعمار قطاع غزة والتحضير للانتخابات الرئاسية والتشريعية والمجلس الوطني. // انتهى //