ندد الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي، البروفيسور أكمل الدين إحسان أوغلى بالتفجيرات الأخيرة التي حدثت يوم 31 ديسمبر 2010 في إحدى الثكنات العسكرية في أبوجا، عاصمة نيجيريا. وشجب البروفيسور أوغلى هذا الهجوم الذي أدى إلى سقوط أحد عشر قتيلاً من الأبرياء وجرح العشرات، مهيبا بالسلطات العمل على تحديد هوية مرتكبي هذا العمل الإرهابي الإجرامي وتقديمهم إلى المحاكمة. وعبر الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي عن صادق تعازيه لأسر الضحايا ولحكومة نيجيريا وشعبها، متمنياً للجرحى الشفاء العاجل . // انتهى //