أعلنت شرطة الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو في شمال كوسوفو أنها عززت انتشارها في المنطقة التي تشهد توترات عرقية, في أعقاب طفرة في أعمال العنف شملت حرائق وتفجيرات. وقال كل من القائد الأعلى للناتو في كوسوفو الميجور جنرال إيرهارد بويلر وقائد الشرطة أودو مويلر إنهما عززا الدوريات الراجلة وسيقيمان المزيد من نقاط التفتيش "لمعالجة الوضع الأمني الذي يفتقد الأمن والنظام". وتأتي هذه الخطوة في أعقاب مقتل رجل في تفجير في يوليو الماضي وإصابة رجل شرطة فرنسي بعد اشتباكات بين الألبان والصرب الشهر الماضي. فيما أشعلت الحرائق أيضا في سيارات في المنطقة المضطربة. // انتهى //