أكد الملتقى العربي الثاني للكتابة النسوية وقضايا المرأة في ختام أعماله بالجزائر ضرورة إعادة قراءة التراث الشعبي بطريقة موضوعية وغربلته من كل الشوائب التي تعيق تطوير المرأة في المجتمع . ودعا الملتقى الذي شارك فيه أدباء وأديبات من دول عربية بينها المملكة إلى العمل من أجل تعميق الدراسات في الأدب والفلسفة وفهم دلالات النصوص الأدبية والفكرية فهما دقيقا خاصة فيما يخص المرأة. وشدد على أهمية التعريف بالكتابات النسوية العربية ببعدها الإنساني والحضاري . // انتهى //