أثار الإعلان عن نتائج تحقيق لجنة الأممالمتحدة لتقصي الحقائق في الانتهاكات التي ارتكبت في الحرب الأخيرة على غزة غضب إسرائيل فأصدرت الخارجية الإسرائيلية بيان أكدت فيه أنها ستنشئ موقعا الكترونيا للرد على اتهامات التقرير وانتقدت بشدة البعثة الرسمية الأممية التي وصفتها بأنها شكلت بشكل أحادي الجانب. في الوقت نفسه شنت الدوائر الصهيونية حملة واسعة تنتقد القاضي الجنوب إفريقي جولدستون على تقريره رغم ديانته اليهودية بينما تطوع 50 محاميا كنديا للدفاع عن إسرائيل في الاتهامات الموجهة إليها في تقرير لجنة تقصي الحقائق. // انتهى // 1141 ت م