غادر الرئيس الأمريكي باراك أوباما القاهرة اليوم متوجها إلى ألمانيا بعد زيارة سريعة لمصر استغرقت عدة ساعات بحث خلالها مع الرئيس المصري حسني مبارك سبل دفع العلاقات الثنائية بين البلدين وملفات الشرق الأوسط. وشملت زيارة أوباما لمصر توجيه خطابا إلى العالم الإسلامي من جامعة القاهرة وجولة سياحية قصيرة شاهد خلالها مسجد السلطان حسن بالقلعة باعتباره أحد أهم المعالم الأثرية الإسلامية بالقاهرة ومنطقة الأهرامات باعتبارها أبرز أثر يمثل الحضارة المصرية القديمة. //انتهى// 1946 ت م