كشف وزير الطاقة والمناجم الجزائري شكيب خليل أن أعمال البحث والتنقيب عن المحروقات في بلاده لم تمس حوالي ثلث الأحواض الرسوبية التي تصل مساحتها إلى مليون ونصف مليون كيلومتر مربع والتي يمكن اكتشاف كميات من النفط والغاز بداخلها. وأفاد أن هناك العديد من المشروعات الجزائرية التي تم انجازها خارج نطاق النفط مثل الألمنيوم والاسمنت والمناجم وتحلية مياه البحر والطاقات المتجددة والبتر وكيماويات فضلا عن المجال النووي الذي قال // إن العمل به سينطلق قريبا //. وأشار إلى أن قانونا حول الطاقة النووية واستخداماتها في البلاد سيعرض على الحكومة للمصادقة عليه قبل نهاية العام الحالي. //انتهى// 1133 ت م