حث مسئول حفظ السلام في الأممالمتحدة جيان ماري جوهينو مجموعات عرقية متنافسة في كوسوفو على تجنب أعمال العنف وقال أن المنظمة الدولية ستنظم وجودها في كوسوفو خلال ما أسماها بالفترة الحرجة. وستتولى حكومة من كوسوفو إدارة الإقليم من الأممالمتحدة في 15 يونيو القادم لكن المنظمة الدولية لن تنهي مهمتها هناك وبدلا من ذلك فإن من المحتمل أن تتعامل مع الأقلية الصربية التي أعاق رفضها لإستقلال كوسوفو نشر مهمة للإتحاد الأوروبي كان من المفترض أن تساعد الدولة الجديدة على القيام بمهامها كدولة مستقلة. واجتمع جوهينو مع زعماء محليين اليوم ومن المقرر أن يزور مدينة متروفيتشا المقسمة عرقيا يوم غد الأحد قبل مغادرته إلى بلغراد عاصمة صربيا. // انتهى // 0130 ت م