أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم : أمير الرياض يستقبل أصحاب السمو الأمراء والفضيلة والمعالي وجمعاً من المواطنين أمير القصيم يرعى حفلَ تخريجِ 167 حافظاً وحافظةً بجمعية تحفيظ القرآن الكريم بمحافظة عنيزة نيابة عن أمير الرياض... أمين المنطقة يحضر حفل سفارة مملكة أسبانيا لدى المملكة بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلادها النائب العام يترأس الاجتماع الرابع عشر للنواب العموم والمدعين العامين بدول مجلس التعاون "الصحة" تطلق حملة توعوية للتطعيم ضد الأنفلونزا الموسمية أرامكو السعودية تُدشّن مشروعًا مشتركًا لتصنيع أجهزة الحفر داخل المملكة لأول مرة "البلدية والإسكان" تمهلُ محال "الغاز" 60 يوماً لتنفيذ لائحتها المحدثة صندوق النقد: بريطانيا تستخدم طريقة خطأ لمحاربة التضخم "الصحة" تطلق حملة توعوية للتطعيم ضد الأنفلونزا الموسمية الدفاع المدني يشارك ضمن جناح وزارة الداخلية في معرض جيتكس للتقنية 2022 اللجنة الفرعية المالية السعودية – الصينية تعقد اجتماعها الثاني بوتين: قرارات أوبك+ بشأن إنتاج النفط ليست موجهة لأحد قصر باكينغهام: تتويج الملك تشارلز سيكون في 6 مايو 2023 إسبانيا تفرض إجراءات لخفض استهلاك الغاز خلال شهور الشتاء وذكرت صحيفة "البلاد" في افتتاحيتها بعنوان ( ريادة عالمية ) : تمثل موارد المياه إحدى التحديات الكبيرة التي تواجهها الكثير من دول العالم ، لاسيما مع التغيرات المناخية والجيولوجية التي تمثل أكبر تهديد له، فيما سطرت المملكة بقيادتها الحكيمة ، حفظها الله ، وبرؤية استشرافية قصة نجاح وتميز في تحقيق الأمن المائي ضمن منظومة الأمن الغذائي واستدامته ، عبر استراتيجية ممتدة ومتقدمة واستثمارات ضخمة بأحدث التقنيات ومنها تقنية النانو ، ومنظومة متكاملة للأبحاث والمشروعات، والخطط المستقبلية الطموحة والكوادر البشرية الوطنية التي تقوم على الانجازات وتقود التطوير بخبراتها في كل مجال ، فحققت المملكة معهم وبهم أعظم الإنجازات. وأضافت : وها هي المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة تؤكد ريادتها عالميا برصيد طموح من المشاريع حيث يقدر حجم تكلفة محفظة مشاريعها الضخمة، ضمن المحفظة الخمسية لمنظومة البيئة والمياه والزراعة، في مناطق الوطن ، لتلبية لطلب المتزايد مع تطور التنمية وجودة الحياة والنمو السكاني ، والإسهام في تحقيق الأمن المائي ، ورفع موثوقية منظومة الإنتاج وشبكات النقل والأمن المائي والخزن، وتطبيق أفضل الممارسات التشغيلية لتحقيق الاستفادة القصوى من الأصول الضخمة لهذا القطاع الحيوي ، واستمرار تعزيز التحول الاقتصادي المستدام للمملكة ضمن رؤيتها الطموحة 2030 لحاضر ومستقبل الوطن. وقالت صحيفة "اليوم" في افتتاحيتها بعنوان ( ريادة الابتكار.. ومواجهة التحديات البشرية ) : تنفيذ مشروعات وبرامج 2030 بما يعزز استدامة مسيرة التنمية.. يأتي ضمن أولويات حكومة المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد - يحفظهما الله-، ما ينعكس إيجابا على آفاق جودة الحياة، وتوفير المزيد من الفرص، وتعزيز القدرات الاقتصادية للدولة وفق طموح حكومة المملكة وما يلبي احتياجات الواقع، ويرسم ملامح المستقبل المزدهر بالفرص والرخاء. وأعتبرت أن تحقيق المملكة لمراكز متقدمة وغير مسبوقة في ثلاثة مؤشرات دولية، وهي مؤشر الأممالمتحدة لتطور الحكومة الإلكترونية، ومؤشر الابتكار العالمي الصادر عن المنظمة العالمية للملكية الفكرية، ومؤشرات التعليم والمعرفة بتقرير تصنيف التنافسية الرقمية الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية يأتي كأحد الدلائل للمكانة والتأثير العالمي للمملكة العربية السعودية وما تحقق على ضوء مشاريع وإستراتيجيات رؤية 2030 . وأضافت : بنظرة إمعان لخبر تصدرت فيه ثلاث فرق سعودية قائمة المراكز الأولى الفائزة في أول هاكاثون تنظمه مدينة «أوكساچون» الصناعية في نيوم بالتعاون مع وزارة التعليم؛ لدعم المبتكرين السعوديين من طلاب الجامعات والشركات الناشئة وأصحاب الأفكار الرائدة.. وهو ما تنافست فيه الفرق المشاركة على تقديم عدة مشاريع ابتكارية مكنتها من الفوز بالمراكز الأولى، لتحظى بذلك بفرصة المشاركة في «مسرّعة أوكساچون» ، التي ستنطلق نهاية العام الجاري، ما سيتيح لهم التواصل مع خبراء عالميين ومتخصصين، ثم تعزيز فرصهم للدخول إلى الأسواق، وتحويل أفكارهم إلى شركات جاهزة للاستثمار. وختمت : هذه التفاصيل الآنفة الذكر تأتي ضمن أطر المشهد المتكامل لدعم طموحات نيوم بالإسهام في معالجة التحديات الأكثر إلحاحًا، التي تواجه البشرية، وذلك بالعمل على تطوير الصناعات، وللدعم اللامحدود، الذي تحظى به البحوث ومسارات الابتكار والاستثمار في القدرات البشرية بالمملكة بما يلتقي مع مكانتها الرائدة إقليميا ودوليا. وأوضحت صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها بعنوان ( المملكة والدور العالمي ) : ليس ثمة مبالغة في القول إن العالم يمر بأهم مرحلة جيوستراتيجية منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، وما تبعها من إعادة صياغة للسياسة الدولية، ورسم خرائط النفوذ والهيمنة على الصعيد العالمي. فالحرب في أوكرانيا ليست أقل من زلزال ضرب بنية المجتمع الدولي، وبُنى السياسة التي استقرت لثلاثة عقود إثر آخر تحديثاتها بعد سقوط الاتحاد السوفياتي، وتموضع الولاياتالمتحدة كقوة عظمى وحيدة، وقائدة للعالم. وأعتبرت ان ما يجري الآن في العالم هو حالة سيولة غير مسبوقة، ومخاض عالمي عسير، يوحي بولادة نظام جديد يتعذر التنبؤ بملامحه، وهو نظام سيمس منطقتنا بلا شك، غير أن هذه المرحلة المبهمة لإعادة تشكيل العالم، تشهد دوراً فاعلاً للمملكة في إعادة رسم خريطة السياسة الدولية، مستندة إلى مكانتها المتعاظمة في العالم، وإلى أهميتها السياسية والاقتصادية، وقد بدا هذا واضحاً في تموضع المملكة المدروس خلال الصراع المتصاعد بين روسيا والغرب على خلفيات الحرب في أوكرانيا، فقد أعلت المملكة من أهمية مصالحها بمنأى عن الضغوط الغربية لزيادة إنتاج النفط، فيما كان الموقف السعودي محكوماً بمصلحة المملكة، وفي الوقت ذاته الحفاظ على استقرار سوق النفط، وهي سياسة متوازنة وعادلة للجميع، على خلاف طريقة تعامل الولاياتالمتحدة مع أزمة الغاز في أوروبا ما دفع مسؤولين أوروبيين لمهاجمة «الانتهازية الأميركية». وأضافت : وسط قرع طبول الحرب في العالم، والتخويف من حرب نووية تقود لنهاية البشرية كما وصفها الرئيس الأميركي جو بايدن، فإن الحقيقة أن العالم مقبل على شكل جديد لخارطة القوى العالمية، وربما ترشيد لتوسع السياسة الغربية ومحاولاتها التدخل في شؤون الدول الداخلية، أو فرض قيم وسياسات لا تناسب الجميع، ومما لا شك فيه أن المملكة باتت فاعلاً مؤثراً في السياسة الدولية، وتلعب دوراً حاسماً وحيوياً في تحديد ملامح هذا العالم الجديد.