دفع تصعيد قوات نظام الأسد القصف على محافظة ادلب ومحيطها أكثر من ثلاثين ألف شخص الى النزوح، وفق ما أحصت الأممالمتحدة منذ مطلع الشهر الحالي. وقال المتحدث الاقليمي باسم مكتب تنسيق الشؤون الانسانية التابع للأمم المتحدة ديفيد سوانسون "نشعر بقلق عميق إزاء التصعيد الأخير في وتيرة العنف التي أدت الى نزوح أكثر من ثلاثين ألفاً في المنطقة، وهذا أمر نراقبه عن كثب.