اعلنت كندا اليوم ابعاد سبعة دبلوماسيين روس، وذلك على خلفية تسميم العميل الروسي بغاز الأعصاب في مدينة سالزبري في بريطانيا. وقالت وزيرة الخارجية الكندية كريستيا فريلاند أن هذا الإجراء يستهدف أربعة ضباط مخابرات يعملون في السفارة الروسية في أوتاوا أو القنصلية الروسية في مونتريال، فضلاً عن ثلاثة آخرين تقدموا بطلب للحصول على عمل في البلاد. وأضافت في بيان " إن ضباط المخابرات الروس الأربعة استخدموا صفتهم الدبلوماسية لتقويض أمن كندا أو التدخل في ديمقراطيتنا".