عام / بلدية الخبر تنجز مشاريع في البنية التحتية خلال العام الماضي/ إضافة أولى واخيرة وأنجزت بلدية محافظة الخبر ممثلة بقسم الإنارة خلال تلك الفترة تركيب 1500 عمود إنارة جديد، واستبدال 550 فانوسا ضمن إطار مشروع إنارة المدينة وتعزيز مكونات البنية التحتية فيها. وأوضح المهندس عصام الملا أن البلدية أنارت خلال العام المنصرم 25 شارعا بأحياء الشراع والصواري بالعزيزية بما يزيد عن 548 عمود إنارة، وإحلال أعمدة الإنارة بحي الخبر الجنوبية الجزء المحصور ما بين شارع الخبر وطريق الملك فهد، وشارع 4 - شارع 30 بعدد 367 عمود إنارة، وتركيب إنارة بشارع الأمير حمود عدد 52 عمودا، وتركيب إنارة بشارع مكة بالعقربية عدد 48 عمودا, فيما قام قسم الصيانة بتركيب 100 عمود إنارة مزدوجة بطريق الملك خالد من تقاطعه مع طريق مجلس التعاون حتى دوار العزيزية، وتركيب 35 عمود إنارة مزدوجة على جانبي طريق الملك خالد، واحلال أعمدة الإنارة بشوارع الاندلس وعبدالله الشيخ وابن النفيس وشارع 22 بحي الراكة الجنوبية بعدد 300 عمود إنارة، وتركيب أعمدة إنارة مزدوجة بشارع عبدالرحمن الداخل بالراكة الجنوبية بعدد 37 عمود إنارة، و 11 عمود إنارة لشارع موسى بن نصير، واستبدال فوانيس الإنارة بكل من حي العقربية وحي اليرموك بأجمالي 550 فانوسا . وفي مدينة الخبر التي تبلغ مساحة الرقعة الخضراء فيها 2,600,000 متر مربع شهد العام 1437ه افتتاح 16 حديقة بعدد من أحياء الخبر، وتركيب 24 لعبة بعدد من المواقع، و20 لعبة لياقة ركبت في الواجهة البحرية، وزيادة الرقعة الخضراء، حيث بلغت مساحة المسطحات الخضراء المضافة على ما يزيد عن 52644 مترا مربعا، فيما تجاوزت كمية الزهور المزروعة 5000000 زهرة شملت جميع الشوارع والميادين والمتنزهات والحدائق والواجهات البحرية والكورنيش, وزراعة 2500 شجيرة، فيما بلغ عدد الأشجار والنخيل المزروعة 1846 نخلة وشجرة . وافتتحت بلدية الخبر خلال العام المنصرم سوق النساء الشعبي بالثقبة الذي يعد من أبرز المشاريع الحديثة وفق أحدث التصاميم العصرية المقام على مساحة 600 متر، ويحتوي على 37 محل للنساء موزعة على طابقين، إضافة إلى مكاتب للإدارة والأشراف، فيما تبلغ مساحة كل محل نحو 3,5متر في 3,5متر، ويأتي السوق دعما من بلدية محافظة الخبر للنساء والأسر المنتجة وحرصها أن يسهم في تنظيم عمل السيدات، وأن يكون بمثابة النافذة التسويقية لمنتجاتهن، ويضمن توفير بيئة آمنة لهن، إلى جانب تعزيز قيمة هذه المهنة من الجانب الثقافي والتاريخي.