أدان الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الأستاذ إياد بن أمين مدني , بشدة سيل الهجمات الإرهابية التي وقعت يوم 10 أغسطس 2015 في إسطنبول وفي أماكن أخرى في تركيا . وعبر معاليه عن خالص تعازيه لأسر الضحايا وحكومة تركيا وشعبها إزاء الخسائر المفجعة في الأرواح والأضرار التي لحقت بالممتلكات , متمنياً الشفاء العاجل للمصابين. وأعرب مدني عن أمله في تحديد مرتكبي هذه الهجمات وتقديمهم للعدالة فوراً , مجدداً تأكيد الموقف المبدئي للمنظمة في وجه جميع أشكال الإرهاب , حاثاً المجتمع الدولي على الثبات في مكافحة هذه الظاهرة .