وعدّ الدكتور ألطف القرارات بالحكيمة وتؤكد رغبة خادم الحرمين الشريفين أيده الله في المضي قدماً نحو التغيير والتطوير ودفع عجلة التنمية، التي سيكون لها بالغ الأثر في تنمية وتطوير الوطن والمواطن ، والحرص على راحة كل أفراد الشعب المخلص ومشاركتهم حاجاتهم ، وهي دليل على ما تعيشه المملكة من عهد زاهر في ظل القيادة الحكيمة التي لا تألو جهداً في توفير كل ما من شأنه راحة المواطن. وأكد أن الحكومة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده وسمو ولي ولي عهده - حفظهم الله - أثبتت للجميع أن مصلحة الوطن ونمائه وازدهاره وعلو شأنه ومصلحة المواطن ورفاهيته في قمة أولوياتها ، وأنها سائرة على خطى من سبقهم من ملوك هذه البلاد الطاهرة - رحمهم الله - في تحقيق الحياة الكريمة للمواطن السعودي من خلال رفع مستوى التنمية وتعزيز قدرات مؤسسات الدولة".