ثمن صاحب السمو الأمير عبدالله بن فهد بن عبدالله رئيس الاتحاد السعودي للفروسية الدعم الغير محدود الذي تجده الفروسية السعودية من قائدها وفارسها الأول خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله الذي أوصلها للعالمية في زمن قياسي في عمر المؤسسات والمنتخبات بحيث أصبح لها اسما كبيراً في ساحة الفروسية العالمية والتي يعد مهرجان خادم الحرمين الشريفين الدولي لقفز الحواجز إضافة لها. وقال في تصريح صحفي : "المهرجان يتحدث عن نفسه من حيث عدد الفرسان ، وعدد الجياد وفي التصنيف للبطولات الثلاث ومن بينها البطولة الخليجية التي اعتمدت كنشاط رياضي رسمي من مجلس التعاون في نجاح إضافي للمهرجان الذي يعد علامة بارزة في نشاطات الرياضة السعودية". وأضاف : "لا خوف على رياضة الفروسية والملك عبدالله بن عبدالعزيز راعياً لها وكذلك سمو ولي عهده الأمين ، وسمو ولي ولي العهد حفظهم الله وهذا الاهتمام يعطينا الدافع للتطوير الذي سيبدأ من البرنامج الزمني للاتحاد بإقامة أشواط سنية للجياد ، وتنوعاً كبيراً في رياضات القفز والتحمل والمارثون وكذلك مسابقة الأوتاد التي تعد أحدث نشاطات رياضات الفروسية في المملكة بعد انضمام المملكة للاتحاد الدولي للفروسية وشروع الاتحاد في إعداد منتخبات وطنية في هذه اللعبة".