انطلقت اليوم في نواكشوط أعمال اجتماعات اللجنة التشاورية الموريتانية الفرنسية الخاصة بمتابعة وتوجيه المرحلة الثالثة من برنامج تخفيض الديون لصالح التنمية. ويأتي هذا البرنامج ضمن مبادرة فرنسية لدعم الدول الفقيرة، من خلال تحويل ديونها إلى هبات موجهة للتنمية بمختلف جوانبها. واستعرض الجانبان خلال هذا الاجتماع الذي ينعقد لأول مرة في موريتانيا أهمية البرنامج ودوره في التنمية الاقتصادية، من خلال دعم قدرات التجمعات المحلية وغير المركزية والمخطط الموريتاني لتنمية قطاع التعليم. وترأس الاجتماع وزير الاقتصاد والتنمية الموريتاني سيدي ولد التاه والسفير الفرنسي بنواكشوط ايرفي بزاسنوت. // انتهى //