أقر وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لودريان بأن مقاومة خاطفي فرنسي في الصومال كانت أقوى من المتوقع، ما أدى إلى فشل تحرير الرهينة المختطف منذ يوليو 2009م . وقال لودريان لقناة فرانس 2 العامة الليلة: إن المقاومة كانت أقوى من المتوقع، خصوصاً لجهة الأسلحة الثقيلة التي استخدمت، والتي جرى التقليل من أهميتها. ورأى الوزير الفرنسي أن التدخل كان واجباً، وأن رئيس الجمهورية لم يتردد في القيام بذلك، على الرغم من أن الجميع يعلم أن المخاطر كبيرة في مثل هذه العمليات. // انتهى //