أكد الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبوردينة أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس والقيادة الفلسطينية لن يقبلوا بدولة ذات حدود مؤقتة ومن يقبل بدولة مؤقتة هو الذي يتنازل عن حق العودة ويضرب الثوابت الوطنية ويتسبب بكارثة للأجيال الفلسطينية القادمة. وأوضح أبوردينة أن حق العودة واللاجئين هي من الملفات النهائية العالقة في المفاوضات مع الإسرائيليين مثلها مثل الحدود والمياه مؤكداً التزام القيادة الفلسطينية بالثوابت الوطنية التي أقرتها المجالس الوطنية بهذا الشأن وأنه لا جديد حول هذا الموقف. // انتهى //