أوضح مصدر مسئول بوزارة الدفاع اليمنية، أن الوزارة ووزارة الخارجية، وسفارة اليمن والملحقية العسكرية في العاصمة السورية قد تحملت مسئوليتها منذ اليوم الأول لانقطاع التواصل مع الطلبة العسكريين الدارسين في سوريا خلال عودتهم عن طريق البر من حلب إلى دمشق. ونقلت وكالة الأنباء اليمنية عن المصدر مساء اليوم :" إن التواصل يجري مع الجهات الرسمية السورية ومع مختلف الأطراف التي يحتمل أن يكون الطلاب الدارسين اليمنيين محتجزين لديها، كما تم التواصل مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر والمنظمات الدولية الأخرى ذات الاختصاص". وأكد أن الجهود ستتواصل حتى تتم معرفة الجهة التي تحتجز الطلاب العسكريين اليمنيين وضمان عودتهم إلى أرض الوطن. // انتهى //