فوجئ عدد من المارة بجانب أحد الطرق الرئيسية بحائل بعرض فريد من نوعه، هو بيع مدرسة مع المدير مجانا. واستهجن المارة من جرأة بعض الشباب وكتابتهم تلك العبارات والتعدي على مرفق حكومي، وطالبوا بضرورة عمل برامج توعوية للقضاء على ظاهرة الكتابة على الجدران التي انتشرت بكثرة وبشكل مقزز، إلى جانب تكثيف التواجد الأمني وخاصة في الساعات المتأخرة من الليل. المدرسة الواقعة في حي التلفزيون باتت مقصدا لهواة الكتابة على الجدران، ولم تنفع محاولاتها المستمرة بطمس العبارات غير اللائقة، بسبب معاودة المراهقين لممارسة «الشخبطة» بين الحين والآخر.