شاعر شاب كويتي يشق طريقة لوضع اسمه في مصاف أجمل وأعذب الشعراء، يكتب بإحساس وعذوبة بالغة، لا يترك المجال لقصيدته أن تخرج من أدراجه دون أن يلبسها أزهى حلل الإبداع، تجربة جديدة نتوقع أن تكون من بين أهم الأسماء ذات الفكر والعذوبة في الساحة الشعرية.. محتاج لك بأدفّي يديني من ملامس يديك هالثانية بالضبط ما أظن الشعور يفوتها عندي قصيدة ودّها من خالص إحساسي تجيك حتى معانيها تبي تاصلك.. قبل بيوتها قصيدةٍ يرجع سبب تركيبها منّك وإليك وأنت تعرفها من ملامحها وبحّة صوتها ياللي بديتك شوق كيف أشواق قلبي تنتهيك وأحلام عمري لا فقدتك ترجع لتابوتها إي والله أحبّك وما زلت أعشق وصالك وأبيك وفي خاطري لك هيبة ملوك العرب ببشوتها لا جيت أبشكي لك رجعت وقلت وشلون أشتكيك! وأسكت لو إن جروح قلبي ما تطيق سكوتها كم لي وأنا أنادي عليك آمال عمري وأحتريك وكم لك تجيب أعذار من زرق البحور وحوتها مع كل هذا.. والله إني مشتريك وباشتريك وأحسد عليك أهل الرياض وجوّها وبيوتها لا تكثر ظنوني عليّ.. وتكثر ظنونك عليك نفسي فراقك ضيم حالتها.. وقربك قوتها أموت لك \ أموت منك \ أموت معك \ أموت فيك ضع خط.. تحت الموتة اللي تعجبك وأموتها شاعر شاب كويتي يشق طريقة لوضع اسمه في مصاف أجمل وأعذب الشعراء، يكتب بإحساس وعذوبة بالغة، لا يترك المجال لقصيدته أن تخرج من أدراجه دون أن يلبسها أزهى حلل الإبداع، تجربة جديدة نتوقع أن تكون من بين أهم الأسماء ذات الفكر والعذوبة في الساحة الشعرية..