أنا وين ابلقا يالاجاويد فاعل خير حريصٍ على سر المحبين لرسلته أمنول لو أصبر عام ما بان بي تأثير وهالحين حتى صبر يومين ما حتلته أنا مثل صقارٍ تولع بحب الطير ولف قلبه أفروخ الصواريم وهبلته تولعت في فرخٍ قضيبٍ يتل السير أبي لمحةٍ من نظرة الحر وإسبلته صغير بسنه غير عندي ما هو بصغير يا مغلاه في قلبي ويا كبر منزلته أجمع له أسمان الهرج خوفٍ من التقصير ولا جيت بشرح له كلامي تهيزلته يجيني منه هيبة.. معزه.. سحا.. تقدير أقابله عندي علم وأروح ما قلته