من قبل تمشي ونتفارق ونرحل خذ معاك أشياءك اللي معايه بنساك كلك... واعتقد.. مابقى. حل إلا الرحيل اللي يسمى..النهايه. ******** بآخذ بثاري منك..اليوم.. بكره. ماهو مهم... بس المهم ما أسامحك وكف العتب لاعاد تزعل وتشره وحده بوحده..لازم. أطعنك... وأجرحك ******** بكره نتقابل... بس أبغى اتضايق لاقلتلك آسف... ترى ماعرفتك بتصير واحد... زي باقي الخلايق وأرجوك إزعل... لامشيت وتركتك ******** بنساك... آسف.. لا.. بذكرك وأنساك وفي كل يوم يمر بكرهك أكثر ولامرني طيفك وزولك وطرياك بيمر عابر... وأوعدك ماتأثر ******** مهما تصد وإلا مجرد تحاول ألقاك في قلبي وبين الحنايا هذا الجواب لكل لحظة تساؤل إنت الوحيد وغيرك انتي بقايا ******** معقول لا واللّه ماهو بمعقول مستحيل تكون زي البشر إنت أنا أحسك جاي من شي مجهول مو مثل باقي الناس شكلك تكونت يا صديقي لنا الغربة وامتداداتها، لنا الأمكنة السادية ومنفي في البين يعتقل اللحظة المواتية، العبور إلى الطرف الآخر ليس سهلا كما يخال الآخرون فهناك وطن قابع في الدهشة ينتظرنا، وهناك طيش طفولة وضجيج، وصخب أيام خالية تركناها قابعة في الدهشة، في لحظة الوداع الأخير – كل شيء يا اليوم باقة ورد بتشكيلة مختلفة فلنتأمل رونقها: - لحظة يا زمن.. حوار بين العاشق والزمن، سلسلة سهلة في كلماتها وحضورها.. محمد الشمراني نطمح إلى المزيد، وشكرا لك. - لماذا يا قلمي.. تساؤل جميل للقلم ينم عن عشق عميق للكتابة سرد بحرفية كاتب مغرم بحروفه وحملت معاني ذات دلالة واضحة على الهمّ الكتابي.. رفا الورد أهلا بك. - سافرت ومعي أحلامها.. بمرارة الفراق أتى كاتبنا محمد عبده الذي ينقصه التركيز في الصورة للوصول إلى ما يود الوصول إليه دون تكرار يضعف النص.. ننتظر جديدك الأجمل. - الصبار.. نص نثري ثري بالعبارات والمتناقضات استطاعت كاتبته الانفراد في ركن بعيد هادئ يحوي المبدعين.. البنفسج أهلا بك وبتواصلك مع الرومانسية. - أعتقد.. مابقى حل بعفوية الكلمة ذات اللحن الرومانسي يصافحنا الكاتب نازف بمعزوفة غنائية فريدة فأهلا وسهلا بك.