ما بانت حبيبتي حسافة يا حبي ﺃرخص نفسي لك بغيت ﺃموت لأجلك ما بانت في عينك حبي وتقديري يا ليت ما ﺃشغلت فيك تفكيري ما تستحق اللي جاك ما عرفت وش غلاك بدون سبﺐ تبي تروح تتركني للألم والجروح حسافة عمري معك قضيته يا ليتك يا قلبي رحت وخليته صدقني ما يستاهل مني الولا من عرفته وانت صديق البلا يا قلبي لين الكرامة وكفى وعن اللي مضى عفى تصدق مني تعﺐ الرضا بس قسوتك ما قالت كفى ﺃحزاني وآهاتي تنثر لك معاناتي منك ﺃنا حيل تعبان يكفي وانت تلف وتدور يكفي وانت تخون وتجور روح انا منك مليت مليت مليت مليت اكتفيت اكتفيت تعالي واقدحي اشتعالا بذاكَ اليابس غرقا من دمع الألم حينَ بقي بالأنين دهرا واجمعي بالشوق حرفا يكسو ه هز يلا و يبقيه شيخا اتراه بكهولةِ الشيﺐ ارتشف علقما ارقبيه كيف يتخطى ذاكَ الركود هربا ويشتفي من ﺃخيلة الصفاءِ لونا بالجمودِ منزلا يصنع من رونقة الدماء لوحة تعتليه ﺃسفا منذ متى وﺃنت هنا؟ ! وشغف اللقاء ما زال يستند على قصيد تنا الصماءِ ﺃملا ورزمة من ﺃكوام الاجتياح تزهو بنا شوقا مقيد بحرية الفرار ومكبل بجنح ظلام ﺃسير ﺃيتها الأنثى "الممطرة" اكتبيني كما كان حرفكِ يرسمني وطنا واصدحي بصوتِ الاشتياق جملة ولو "كاذبة" تعالي مع حزن العطشِ وامنحي الارتواء حكاية تُعزف بلحن وردي قولي كيف كانت الألحان من بعدنا وكيف ارتسمت نهاية لستار ﺃسود و لمَ ا لحبر على يد كِ بحدادِ الجمود تلحد تلكَ ﺃغنية ﺃتذكرينها غنيها واهمسي بأن الحزنَ ارتمى هنا "وتمدد" ﺃو تعلمين ما بال الاستفهام اعتنق جنح الظلام وتبدل وصاحَ بأعلى صوت السؤال بألا نرحل تلكَ قصيدة ﺃقرئيها وزمجري بيتا بالرثاءِ تلون ﺃنا! .. ما ﺃنا سوى ﺃنني لا ﺃعرفني بوحدتي وخيالي ﺃفتقد كل شيء رغم امتلاكي ببواقي ﺃتربتي اجمعني بالشتات وﺃعود باكيا لأضحك ﺃقتفي ﺃثر الجمود لأفتك من انعقاد الانقياد لأتفرق جمعي ومفرد ﺃشلاء الخيال بداخلي تبدد لا عليكِ من "الأنا" فلم يعد للرماد اشتعال بالخيال يتجدد "ﺃنثى المطر" اقتربي اقتربي بربكِ لا تخافي ﺃو لا زلت من بقايا العطر ترتوين وفي ذلكَ المكان من على منحى الوادي تقفين اجعليني لوحة وارسمي بحرفي صوتا من عدمِ الانقياد اجعليني ﺃرتوي فلقد ﺃزفت بالخيال رسما يحرق جمهرةَ الشوق بداخلي اسكبي على الدمع دما واغسلي الغموض من ذاكَ الحمم ﺃتراني ﺃبتسم ا قتليها بطعنةِ ا لحلم وعيدي بالفرح رسما لا تحاولي قطعا فأشلاء ا لبا قي ضا عت با لأ نين يأسا