الحجيج، وعدم وجود إمكانية تحريك سيارات في بعض الأماكن، وسهولة التنقل بين مختلف الطرق واللاطرق (كالأرصفة والخيام "). ويقول ﺃحد العاملين بمستشفى منى: "ميز ة هذه الدبابات ﺃنها لا تعترف باتجاهات السير بين المشاعر والمخيمات، فحيثما ﺃردت وجه دبابك وحركه وانطلق، فقط احذر ثم احذر الاحتكاك بالحجاج". ﺃما الدوائر الحكومية ومؤسسات الطوافة والمؤسسات التي تعنى بخدمات الحجاج في خيامهم ومساكنهم فتملك العديد منها، ويعبر عن ذلك ﺃحد ملاك هذه المؤسسات يعمل في مجا ل تغذ ية الحجاج بقوله متندرا ﺃو ذاك حقيقة إنها تعد من الأصول الثابتة وذات القيمة العالية لمؤسسات الطوافة والقطاع الخاص في مكة ﺃيام الحج تحديدا. ويضيف عندما سألناه عن ﺃسعارها: "ﺃسعارها من شوال تأخذ في الارتفاع.. وهناك مواقع (محال وورش) وصناعة كاملة قائمة على الدبابات خلال موسم الحج، وكذا في العشر الأواخر من رمضان.