12 مليون ريال، ولا تزال الإدارة الهلالية تفكر في الطلﺐ الشبابي، وتنتظر وجهة نظر الروماني كوزمين مدرب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي حول هذه الصفقة ورحيل الغنام إلى الشباب. وكان حسن معاذ قد طلﺐ من إدارة نادي الشباب ﺃن تمنحه فرصة تحقيق ﺃمنيته في اللعﺐ للهلال والسماح له بالانتقال، مؤكدا ﺃنه لن يلعﺐ لأي فريق آخر، فإما ﺃن يبقى في الشباب وإما بعض المواقع الإلكترونية بتقديم دعم مماثل في حال فوز الفريق فقط، إضافة إلى الدعم الشخصي من قبل بعض محبي النادي. وكانت إدارة النادي قد ﺃطلقت سابقا وعبر موقعها على الإنترنت حملة لجمع التبرعات للنادي عبر حسابه الرسمي ﺃو تقديمها مباشرة للإدارة، إلا ﺃن الحملة فشلت لعدم وجود متبرعين. من جهة ﺃخرى ﺃكد محمد حرشان لاعﺐ فريق نجران ا لسا بق ﺃ ن ا لتفجير ا ت الأخيرة والأزمة الأمنية التي يلعﺐ للهلال قاطعا الطريق على كافة الأندية الأخرىيذكر. ﺃن نادي الهلال عانى كثيرا من جراء انتقال ﺃحمد الدوخي الظهير السابق في صفوف فريق الهلال الأول لكرة القدم إلى الاتحاد، وشارك الكثير من اللاعبين في المركز، ولكنهم لم يؤدوا بشكل مطلوب ولم يقنعوا ا لجمهو ر ا لهلا لي و منهم يا سر إلياس وعبدالرحمن العصفور وخالد العنقري ومسفر القحطاني. تعرضت لها الهند ﺃخيرا لن تثنيه عن المغادرة إليها بعد عيد الأضحى لمقابلة البروفيسور الهندي الذي ﺃحيا فيه الأمل بإمكانية علاج حالته المتمثلة في ضمور في عضلات ﺃطرافه تسببت له بشلل رباعي. وكانت إدارة نادي نجران قد التزمت الصمت حيال دعوة محمد آل وتيد شرفي نادي الأخدود الذي طالﺐ بإقامة مباراة ودية بين ناديي الأخدود ونجران يعود ريعها لمصلحة حرشان، في حين ﺃعلن جعفر آل سوار رئيس نادي الأخدود عن ترحيبه بقوة لإقامة اللقاء الذي يعد ﺃقل تكريم لنجم المنتخﺐ ونجران الذي خدم الرياضة السعودية لسنوات.