الهدية لها بالغ الأثر ا لإ يجا بي في نفس من يستقبلها، حتى إن كانت شيئا رمزيا؛ لأنها تبعث في النفس التآخي والألفة، وتذكرنا بالأحباب، حتى لو انقضت فترة طويلة على رؤيتهم، هذا هو ما وصانا به الشرع، وبعد ذلك ﺃوصى به الطﺐ النفسي الحديث، هل رﺃيتم كم هي السعادة التي تبقيها ا لهد ية في نفس صاحبها؟ وتترك الهدية ابتسامة تستمر إلى حين، ولها من ا لإ يجا بيا ت ا لكثير، مهما كان نوعها ﺃو قيمتها المادية، وكما قال الرسول، عليه الصلاة والسلام،: "تهادوا تحابوا".