كثرت الصجة واللجة بين الاوساط الوحداوية وبعضها وصل للرفس وضرب الركﺐ؛ لانها صايرة موضة هاليومين. ما تقد ر تقو ل كلمتين على بعضهم الاتجيك رفسة او ركبة طايرة تمشي الفين كيلو في الساعة، فرسان مكة كل واحد منهم ماسك حلق الثاني واحد يصارخ ويقول: يجي؟ والثاني يرد عليه بصوت اصرخ: مايجي! ومنهو اللي يجي او مايجي، هذا سلمكم اﷲ لاعﺐ قديم اسمه خالد القهوجي، لاشفته تقول وينه وين السنع بس لاطﺐ الملعﺐ تقوم تغني: كل القهوجي خياله، القهوجي من عقﺐ العز والمعزة في الأهلي مسكت معاه لازم يجرب حظة في الاتحاد وكانت روحته مثل قلتها خربت كل تاريخ حلو سواه مع الأهلي، واللي سمعناه ان فيه ناس نصحوا ابو قهوجي انه ما يكبر الزعل ويروح الاتحاد؛ لان هالحركة هو اكثر واحد خسران فيها؛ لأن هالحركة صاير زيها كثير في عالمنا الرياضي وياما راحوا لاعبين نجوم من انديتهم الاصلية ولما جو النادي الجديد ندموا انهم جو، ماحد معطيهم وجه، كنهم يبون يتضاربون معه، والتمارين من يبتدي لين ينتهي ماحد يباصيه مع انه مسوي حليل وطيوب ويفتح خانة يبي احد يعطيه وجه بس ماش ماراح ينفع، والحين جاي القهوجي يبي يتونس وينبسط مع الوحدة، والراي الصدقي كان ريس الوحده يبي الراي السنع، مستعد احلف انه ماهو للمدرب الراي الصح لراس الحربة اللي يدور وسط يفهم عليه، ترى الحين الكورة تطورت وصار المدرب مجرد صديق طالع معك للبر، اهم شي العشاء مو مهم من اللي طبخه، عودة القهوجي فكرة مجنونة اما بالثمانيات واما تصك بالمدرجات!