الكثير من الناس ما يعرفوش معنى () غلقه، والغلقه سلمكم اﷲ هي ضيقة الصدر اللي تجي الواحد ولا يعرف وش، سببها تقفل الدنيا فجأة وتطفي الأنوار بكهرباء، المخ ما ودك تحكي مع، ﺃحد ولا ودك ﺃحد يحكي، معاك تحس ان ودك تمسك خط وتدز لين يصفي اللي براسك وترجع تواصل، شغلك الغلقه اﷲ يكفينا شرها تخليك لين تفهي وتحسﺐ ان نفسيتك خلاص زانت وصرت انسان مسفهل ما عاد يهمك لا خساير اسهم ولا زيادة اسعار تجيك ثم تخمك لين ودك تبكي ولا، تقدر ودك تروح الطبيﺐ بس ما تدري وش تشكي، له ودك تاكل، بنادول ودك، تنام ودك تروح تركض يمكن تلتهي عن هالنكبة اللي كتمت، انفاسك المشكلة انها تجيك في اوقات مانت فاضي لها وعندك اشغال، واجد تنعفس وتطنش كل شي لين ربك يفرجها وتفك من، حالها وهالشي يجي بسبﺐ ضغوط المجتمع، وعاداتنا شبابنا المنكوبين بالغلقه معذورين بسبﺐ اشياء كثير بعضها ينذكر وبعضها ما، ينذكر بس الشي اللي ناكﺐ شبابنا ومورطهم بضيقة الصدر اللي ما لها سبﺐ هو طريقة تفكيرهم ونظرتهم الضيقة للحياة وان الحياة لا صار ما فيها راتﺐ كبير ووظيفة تعتبر ما هي حياة، سعيدة والانسان السعيد اللي مرضي ربه ولاقي قوت يومه ما هو اللي كانز القروش على! قلبه يستعد المجلس الثقافي البريطاني في السعودية لإطلاق مسابقته العالمية لمصمﱢمي الأزياء الشباب من، الجنسين حيث يتم اختيار المرشﱠحين على ﺃساس قدراتهم القيادية في صناعة، الأزياء التي تسهم في تطوير وتلبية حاجات ا لسو ق في بلا د هم. كما سيقيﱠم المرشﱠحون ﺃيضا بناء على معايير متعدﱢ، دة تكشف عن قدرتهم على المبادرة وإدارة المشاريع وحﺐ الاستطلاع عن كل ما هو جديد ومميﱠز. واشترطت المسابقة ﺃن يكون عمر المتسابق ما بين 25 53 و، سنة وﺃن يعمل حاليا في مجال، الأزياء على ﺃن يتمتّع بروح المبادرة والمقدرة على ترويج الأزياء في، السعودية و ﺃ ن يكو ن ناشطا في هذ ا ا لمجا ل محلﱢيا، في مجا ل التصميم والإنتاج وإدارة المعارض من مناسبات ﺃو بازارات ﺃو عروض، للأزياء وفي البيع، والشراء وك ل من يدعم مجال النشر في الأزياء، (كتﺐ، مجلات مواقع إنترنت) وغيرها، وكل مستشار يوفﱢر خدمات مختصة ف ي هذا المجال. ويتكون برنامج المسابقة من مرحلتين، للمنافسة حيث يتحدﱠد ﺃوّلا ف ائ ز واحد على مستوى ا لسعو د ية ا لشهر ا لمقبل، ومن ثمﱠ يجري إرساله لخوض النهائيات في بريطانيا في رحلة تمتد 12 يوما مع المرشحين النهائيين م ن جميع الدول المرشﱠ، حة وسيحصل الفائز على جائزة 7500 إسترليني (ﺃكثر من 56 ﺃلف) ريال. دراس ة صدرت حديثا في، ﺃسكتلندا ﺃنه م ن غير ا لمستحسن ا ستعما ل الأس ب ري ن بشكل دائم لمرضى، السكري الذين يريدون تفادي التعرض لنوبة قلبية. وجاء في ا لتقر ير الذي نشر في المجلة الطبية البريطانية ﺃنه لدى معاينة 1300 شخص ﺃظهرت يتناولون الأسبرين ولا يعانون عوارض ﺃمراض ا لقلﺐ، تبيﱠن ﺃ نه ليس لهذا الدواء ﺃي، حسنات إضافة إلى إمكانية ﺃن يتسبﱠﺐ بنزيف في المعدة. ويناقض ما جاء في التقرير إرشادات كثيرة كانت تحث مرضى السكري على تناول الأسبرين لتدارك خطر تعرﱡضهم لنو با ت قلبية.